القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
كشف تقرير أميركي أن بعض القوات الأميركية قد تبقى في سوريا داخل إحدى القواعد النائية للمساعدة في مكافحة النشاط الإيراني في البلاد.
وعلى الرغم من أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أكد في الشهر الماضي أن داعش قد هزمت وطالب بانسحاب القوات في سوريا، فإن المسؤولين يزعمون أن اقتراح الحكومة الحالي سيبقي على الأقل بعض الجنود الأميركيين في القاعدة البعيدة المعروفة باسم التنف، وذلك حسب تقرير مجلة فورين بوليسي الأميركية.
وفي حين أن معظم القوات الأميركية البالغ عددها 2000 في سوريا تتمركز في شمال شرق البلاد، فإن القوات في التنف تقع إلى الشرق بشكل أكبر وستكون هي آخر من يغادر التي تغادر سوريا في إطار الخطة الأخيرة.
وأشارت المجلة الأميركية إلى أن القاعدة مهمة لأنها تساعد في التصدي لهدف إيران “الهلال الشيعي”، وهو الهدف الذي تسعى واشنطن لمنعه بشكل تام.
وأكد قائد عسكري أميركي سابق للمجلة، أن قاعدة التنف هي عنصر حاسم في الجهود الرامية إلى منع إيران من إنشاء خط اتصال بري من أراضيها عبر العراق وسوريا إلى جنوب لبنان لدعم حزب الله اللبناني.
وتشمل المنطقة أيضًا امتدادًا للأراضي حيث يُسمح للقوات الأميركية بمواجهة القوات الإيرانية باتباع قاعدة الدفاع عن النفس، نظرًا لأن الولايات المتحدة غير مصرح لها قانونًا بمهاجمة جهات حكومية مثل إيران ما لم تندفع القوات الإيرانية أولاً.
وأوضحت فورين بوليسي أن الهدف الرئيسي من بقاء بعض القوات الأميركية في التنف هو مواجهة إيران وليس التنظيمات الإرهابية في سوريا، مشيرة إلى أن سياسة ترامب كانت أكثر شمولية من تلك التي اعتمدها نظيره السابق باراك أوباما لمواجهة التحديات السياسية في سوريا.