سعر الذهب اليوم يسجل أعلى مستوى له على الإطلاق
انسيابية تامة في حركة المرور على طريق الملك عبد الله بجدة
توقعات الطقس اليوم: أمطار وسيول على 10 مناطق
فيصل بن بندر يضع حجر الأساس لمشروعات تعليمية في جامعة الفيصل بأكثر من 500 مليون ريال
إغلاق متنزه الردف في الطائف احترازيًا بسبب الأمطار
إحباط تهريب 28,500 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
الهلال الأحمر السعودي يعلن عن بدء التسجيل للتطوع لحج عام 1446هـ
السديس: الحفاظ على البيئة قرين الأخلاق الحميدة وعنوان التمسك بالسنة
تعليق الدراسة الحضورية غدًا في جامعة القصيم
سلمان للإغاثة يوزع 1.660 سلة غذائية في محلية الدبة السودانية
أبدت الشركات التكنولوجية العاملة في وادي السيليكون بالولايات المتحدة حرصها الشديد على استمرار التعاون مع المملكة خلال العام المقبل، وذلك بعد أن كانت البداية خلال زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان للبلاد في مارس من العام الماضي.
وحسب ما جاء في صحيفة “سيليكون فالي بزنس جورنال” الأميركية المعنية بمتابعة أخبار الشركات الأميركية العاملة في وادي السيليكون، فإن هناك حالة من الترحيب الشديد باستمرار استثمارات المملكة خلال 2019، خاصة وأن هناك العديد من المشروعات التي سوف يتم الاتفاق عليها خلال الأشهر القليلة المقبلة.
ولفتت الصحيفة إلى أن المملكة وشراكاتها مع صندوق رؤية “سوفت بنك” بدت معنية على مدى 2018 بتوجيه استثماراتها إلى الشركات الناشئة، والتي تمثل الرهان الرئيسي للرياض في مجالات التكنولوجيا، وتحفيز الاستثمارات غير النفطية خلال العام الجديد.
لم تكن زيارة ولي العهد، الأمير محمد بن سلمان، إلى وادي السيليكون في مارس من العام الماضي هي الأولى، حيث سبق وأن التقى بعض المسؤولين في الشركات العالمية المتخصصة في التكنولوجيا خلال عام 2016، حيث كانت تلك الزيارة غير التقليدية نقطة انطلاق للتحول الرقمي في المملكة الذي تجسد جزء منه في الاتفاق بين أرامكو وجوجل على بناء مركز معلومات موسع ذي إمكانات تقنية متطورة.
ويمثل وادي السيليكون عاصمة التقنية بالعالم بفضل الآلاف من الشركات العاملة في مجال التقنيات المتقدمة التي تتخذ من هذه البقعة الجغرافية مركزًا لمقراتها الرئيسة.
وتعود جذور تمركز الشركات التقنية في وادي السيليكون إلى مطلع القرن العشرين، إلا أن نهضتها الحقيقية بدأت بعد اختراع الترانزستور المصنوع من السيليكون في الخمسينيات لتشهد في مطلع الثمانينات انفجارًا حقيقيًّا في حجم الاستثمارات بعد النجاح المذهل الذي حققته شركة أبل.