كيف يتجنب المعتمر الزحام عبر تطبيق نسك؟
بثلاثية.. النصر يعبر الاستقلال ويتأهل لربع النهائي
الهلال يسعى لاستعادة بريقه ضد باختاكور
إجازة عيد الفطر للقطاعين الخاص وغير الربحي نهاية السبت 29 رمضان وتستمر 4 أيام
سلمان للإغاثة يوزّع 1.000 سلة غذائية في بوركينا فاسو
طرح الدليل الإجرائي لبيع وتأجير مشروعات عقارية على الخارطة للعموم
النصر يتفوق على الاستقلال بثنائية في الشوط الأول
السعودية تحتفي غدًا بـ يوم العلم اعتزازًا بقيمه الوطنية
ولي العهد يستقبل وزير الخارجية الأمريكي
إحباط تهريب 540 كيلو قات في جازان
أبدت الشركات التكنولوجية العاملة في وادي السيليكون بالولايات المتحدة حرصها الشديد على استمرار التعاون مع المملكة خلال العام المقبل، وذلك بعد أن كانت البداية خلال زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان للبلاد في مارس من العام الماضي.
وحسب ما جاء في صحيفة “سيليكون فالي بزنس جورنال” الأميركية المعنية بمتابعة أخبار الشركات الأميركية العاملة في وادي السيليكون، فإن هناك حالة من الترحيب الشديد باستمرار استثمارات المملكة خلال 2019، خاصة وأن هناك العديد من المشروعات التي سوف يتم الاتفاق عليها خلال الأشهر القليلة المقبلة.
ولفتت الصحيفة إلى أن المملكة وشراكاتها مع صندوق رؤية “سوفت بنك” بدت معنية على مدى 2018 بتوجيه استثماراتها إلى الشركات الناشئة، والتي تمثل الرهان الرئيسي للرياض في مجالات التكنولوجيا، وتحفيز الاستثمارات غير النفطية خلال العام الجديد.
لم تكن زيارة ولي العهد، الأمير محمد بن سلمان، إلى وادي السيليكون في مارس من العام الماضي هي الأولى، حيث سبق وأن التقى بعض المسؤولين في الشركات العالمية المتخصصة في التكنولوجيا خلال عام 2016، حيث كانت تلك الزيارة غير التقليدية نقطة انطلاق للتحول الرقمي في المملكة الذي تجسد جزء منه في الاتفاق بين أرامكو وجوجل على بناء مركز معلومات موسع ذي إمكانات تقنية متطورة.
ويمثل وادي السيليكون عاصمة التقنية بالعالم بفضل الآلاف من الشركات العاملة في مجال التقنيات المتقدمة التي تتخذ من هذه البقعة الجغرافية مركزًا لمقراتها الرئيسة.
وتعود جذور تمركز الشركات التقنية في وادي السيليكون إلى مطلع القرن العشرين، إلا أن نهضتها الحقيقية بدأت بعد اختراع الترانزستور المصنوع من السيليكون في الخمسينيات لتشهد في مطلع الثمانينات انفجارًا حقيقيًّا في حجم الاستثمارات بعد النجاح المذهل الذي حققته شركة أبل.