ابقوا في أماكن آمنة.. أمطار وسيول على معظم المناطق حتى الأحد التؤام السيامي هبة وسماح: المؤتمر الدولي للتوائم الملتصقة حول الألم إلى أمل مرحلة برد الانصراف تبدأ بعد شهر جماهير النصر الأكثر حضورًا في الجولة الـ11 سحر صناعة الخوص من الأحساء يتألق في بَنان سكني: يتم الإعلان عن مخططات الأراضي الجديدة قبل إدراجها في الموقع الأندية السعودية تخطف الأنظار في دوري أبطال آسيا للنخبة جيسوس: البطولة الآسيوية صعبة للغاية والتحكيم سيئ الملك سلمان يدعو إلى إقامة صلاة الاستسقاء في جميع أنحاء السعودية الخميس القادم إسرائيل توافق على وقف إطلاق النار في لبنان
تعتبر الدهون غير المشبعة، من المغذيات التي تمنح الجسم الطاقة، وهي مسؤولة عن تحسين مستويات الكولسترول بالدم وتحد من الالتهابات.
وتصنف هذه الدهون على أنها أحادية غير مشبعة، مثل زيت الزيتون وزيت الفول السوداني، أو متعددة غير مشبعة، مثل تلك الموجودة في الأسماك وبذور الكتان.
ولكن يؤدي حرمان الجسم من الدهون غير المشبعة إلى العديد من الآثار السلبية كما في القائمة التالية وفق موقع “هيلثي إيتنغ” الطبي:
أمراض القلب:
أكدت العديد من الدراسات أن الذين يتناولون الأسماك مرة أسبوعيًّا على الأقل، هم أقل عرضة للوفاة بسبب أمراض القلب التاجية، مقارنة مع أولئك الذين لا يأكلون الأسماك.
ولأن الدهون الأساسية غير المشبعة تقلل ضغط الدم، فإن حرمان الجسم من هذه الدهون يؤدي إلى خطر أكبر للإصابة بأمراض القلب، مما لو تم استهلاكها بانتظام، لكن بدون إفراط.
مرض السكري:
يعمل تناول الدهون المتعددة غير المشبعة، مثل الموجودة في الزيوت والمكسرات النباتية، بدلًا من الدهون المشبعة، على تحسين مقاومة الإنسولين في الجسم، مما يقلل من فرص الإصابة بالسكري من النوع الثاني.
ويربط الأطباء بين داء السكري من النوع الثاني والإصابة بمرض القلب، إذ يرفع نقص الدهون غير المشبعة لدى مرضى السكري من النوع الثاني فرص إصابتهم بأمراض القلب التاجية.
أمراض الدماغ:
وأظهرت بعض الدراسات على البشر على المدى الطويل، أن تناول الأحماض الدهنية، مثل أوميغا 3 العادية، يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بمرض الزهايمر أو الخرف.
الاستجابة للالتهابات:
يؤدي نقص الأحماض الدهنية غير المشبعة إلى تعطيل الجهاز المناعي للجسم مما يرفع من فرص مهاجمته بالعديد من الالتهابات بسهولة وبدون أي مقاومة.
ويعطل عدم تناول الدهون المشبعة نمو أغشية الخلايا، مما يؤدي بدوره إلى ضيق الأوعية الدموية، وضعف الاستجابة للالتهابات.