الداخلية تواصل تعزيز الأمن والثقة بالخدمات الأمنية وخفض معدلات الجريمة تنبيه من حالة مطرية ورياح شديدة على جازان المياه الوطنية تخصص دليلًا إرشاديًّا لتوثيق العدادات ضيوف برنامج خادم الحرمين يزورون المعرض الدولي للسيرة النبوية والحضارة الإسلامية المرور: تخفيض المخالفات المرورية لا يتطلب التقديم أو التسجيل تنبيه من هطول أمطار ورياح شديدة على الباحة وظائف شاغرة لدى شركة أسمنت الجنوبية التدريب التقني: 9 آلاف فرصة وظيفية لخريجي الكليات والمعاهد التقنية فهد الحمود نائبًا للمشرف على الإدارة والتحرير في صحيفة “رسالة الجامعة” ترامب يرفض حظر تيك توك في أمريكا
أكد أمين عام جمعية الأطفال المعوقين، عوض بن عبدالله الغامدي، أن التفاعل المميز الذي حظي به برنامج “في الهلل بركة” في العديد من الشركات والأسواق التجارية، يعد تأكيدًا على الثقة التي اكتسبتها الجمعية طوال مسيرتها التي امتدت لأكثر من ثلاثة عقود، مشيرًا إلى أن الجمعية تعول كثيرًا على مساندة المجتمع، وبخاصة المنشآت التجارية.
وأشاد الغامدي بحرص مجلس إدارة شركة الشرقية الغربية والعاملين فيها على الانضمام إلى برنامج “في الهلل بركة” وإنجاح أهدافه خاصة على صعيد التعريف برسالة الجمعية وبدورها الإنساني، مبينًا أن البرنامج يمثل نموذجًا لما يمكن أن تقوم به المنشآت التجارية في مجالات المسؤولية الاجتماعية.
ووقعت جمعية الأطفال المعوقين والشركة الشرقية الغربية نستو هايبر ماركت، اتفاقية تعاون تنضم بموجبها سلسلة فروع الشركة لداعمي برنامج التبرع “في الهلل بركة”، وذلك من خلال تبرع عملاء الشركة ببواقي الهلل من مشترياتهم لصالح ما تقدمه مراكز الجمعية من برامج رعاية مجانية للآلاف من الأطفال المعوقين في العديد من مناطق المملكة، وفي جميع أفرع نستو هايبر ماركت ومنها أفرع الرياض الخمسة والدمام والخبر والجبيل والأحساء والمجمعة وشقراء وبريدة والرس والخرج.
ومثل الجمعية في توقيع الاتفاقية الأمين العام للجمعية، فيما مثل شركة “نستو” مديرها العام.
وبين الغامدي أن شركة “نستو” وبموجب هذه الاتفاقية أصبحت شريكًا إستراتيجيًّا للجمعية ولقضية الإعاقة بوجه عام.
من جهته، أوضح نوفل عبدالله أن الشراكة مع جمعية الأطفال المعوقين تأتي في إطار اهتمام مجلس إدارة الشركة ببرامج خدمة المجتمع، والإسهام في مساندة أنشطة العمل الخيري، مؤكدًا أن الشركة تثق في تفاعل عملائها مع فكرة البرنامج، ومع ما تقدمه الجمعية من برامج حيوية تتضمن الدعم والتعليم والتأهيل لهذه الفئة الغالية من الأطفال.