القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
أبدت الشركات التكنولوجية العاملة في وادي السيليكون بالولايات المتحدة حرصها الشديد على استمرار التعاون مع المملكة خلال العام المقبل، وذلك بعد أن كانت البداية خلال زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان للبلاد في مارس من العام الماضي.
وحسب ما جاء في صحيفة “سيليكون فالي بزنس جورنال” الأميركية المعنية بمتابعة أخبار الشركات الأميركية العاملة في وادي السيليكون، فإن هناك حالة من الترحيب الشديد باستمرار استثمارات المملكة خلال 2019، خاصة وأن هناك العديد من المشروعات التي سوف يتم الاتفاق عليها خلال الأشهر القليلة المقبلة.
ولفتت الصحيفة إلى أن المملكة وشراكاتها مع صندوق رؤية “سوفت بنك” بدت معنية على مدى 2018 بتوجيه استثماراتها إلى الشركات الناشئة، والتي تمثل الرهان الرئيسي للرياض في مجالات التكنولوجيا، وتحفيز الاستثمارات غير النفطية خلال العام الجديد.
لم تكن زيارة ولي العهد، الأمير محمد بن سلمان، إلى وادي السيليكون في مارس من العام الماضي هي الأولى، حيث سبق وأن التقى بعض المسؤولين في الشركات العالمية المتخصصة في التكنولوجيا خلال عام 2016، حيث كانت تلك الزيارة غير التقليدية نقطة انطلاق للتحول الرقمي في المملكة الذي تجسد جزء منه في الاتفاق بين أرامكو وجوجل على بناء مركز معلومات موسع ذي إمكانات تقنية متطورة.
ويمثل وادي السيليكون عاصمة التقنية بالعالم بفضل الآلاف من الشركات العاملة في مجال التقنيات المتقدمة التي تتخذ من هذه البقعة الجغرافية مركزًا لمقراتها الرئيسة.
وتعود جذور تمركز الشركات التقنية في وادي السيليكون إلى مطلع القرن العشرين، إلا أن نهضتها الحقيقية بدأت بعد اختراع الترانزستور المصنوع من السيليكون في الخمسينيات لتشهد في مطلع الثمانينات انفجارًا حقيقيًّا في حجم الاستثمارات بعد النجاح المذهل الذي حققته شركة أبل.