تصدر قائمة الهدافين.. سالم الدوسري يستعيد بريقه آسيويًا
الهلال يضرب غوانغجو بثلاثية في الشوط الأول
فيصل بن نواف: رؤية 2030 تمضي بخطى ثابتة نحو تحقيق أهدافها
فيصل بن خالد: مسيرة رؤية 2030 تسابق الزمن وتقريرها السنوي يبرهن على عمق التحوّل
سعود بن نايف: رؤية 2030 حققت إنجازات نوعية تؤكد ريادة السعودية عالميًا
فيصل بن بندر: أرقام إنجازات رؤية 2030 تؤكد العمل الدؤوب والمستمر والواضح
سالم الدوسري يُعزز تقدم الهلال بهدف ثالث
الهلال يهز شباك غوانغجو بالهدف الثاني
رأسية سافيتش تمنح الهلال التقدم مبكرًا
القبض على 5 مخالفين لتهريبهم 100 كيلو قات في عسير
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الأربعاء: إن واشنطن لديها الرغبة القوية في حماية الأكراد في سوريا حتى بعد قرار الانسحاب الأمريكي من البلاد.
وأضاف ترامب، في تصريحات صحفية، أن الولايات المتحدة ستنسحب من سوريا على مدى فترة من الوقت، ولم أحدد أبدًا 4 أشهر كجدول زمني للانسحاب.
تصريحات ترامب تزامنت مع إعلان وزارة الدفاع السورية، اليوم الأربعاء، انسحاب 400 مقاتل كردي من مدينة منبج في حلب إلى شاطئ شرق الفرات.
وقالت الوزارة في بيان لها: “تنفيذًا لما تم الاتفاق عليه لعودة الحياة الطبيعية إلى المناطق في شمال الجمهورية العربية السورية بدءًا من الأول من كانون الثاني لعام 2019 قامت قافلة من الوحدات القتالية الكردية تضم أكثر من 30 سيارة بالانسحاب من منطقة منبج متجهة إلى الشاطئ الشرقي لنهر الفرات”.
ونشرت وزارة الدفاع السورية فيديو قالت: إنه يظهر عملية انسحاب المقاتلين الأكراد من المنطقة.
في الوقت الذي دعا فيه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيره الروسي فلاديمير بوتين، في اتصال هاتفي الأربعاء، إلى ضرورة العمل على حماية القوات الكردية المشاركة في الحرب على الجهاديين في سوريا. ويأتي هذا الاتصال وسط مخاوف على مصير القوات الكردية المتمركزة شمال سوريا، خاصة مع إعلان واشنطن سحب قواتها من سوريا وتهديدات أنقرة بشن عملية عسكرية شرق الفرات تستهدف “وحدات حماية الشعب الكردية”.
كما أكد ماكرون خلال الاتصال على ضرورة استمرار الحرب في سوريا ضد تنظيم “داعش”، قائلًا: “هذه المعركة لم تنتهِ بعدُ، ولا تزال متواصلة على الأرض في إطار الائتلاف الدولي”.
وأشار بيان للإليزيه إلى أن ماكرون شدد لبوتين “على ضرورة تجنب أي زعزعة للاستقرار يمكن أن يستفيد منها الإرهابيون”، مضيفًا: “كما شدد أيضًا على ضرورة حماية القوات الحليفة داخل الائتلاف، خاصة الأكراد منهم، أخذًا بعين الاعتبار التزامهم الثابت بمكافحة الإرهاب الإسلامي”.