ضبط مواطن ووافدة لانتحالهما صفة غير صحيحة وارتكاب حوادث جنائية بالرياض
فرصة استثمارية في متنزه البيضاء بالمدينة المنورة
تنبيه من حالة مطرية غزيرة على الباحة
مروج الحشيش والإمفيتامين في قبضة رجال مكافحة المخدرات بالباحة
الرياض تستضيف أول منتدى لحوار المدن العربية الأوروبية
إغلاق عدد من الطرق تزامنًا مع سباق فورمولا 1 في جدة
أكاديميون سعوديون: الكتابات القديمة تؤكد الانفتاح الحضاري العربي
الأفواج الأمنية تشارك بفعاليات أسبوع المرور الخليجي 2025م بمنطقة نجران
آل الشيخ: تفريغ منسوبي شؤون الحرمين لملاك الرئاسة نقلة نوعية لإثراء تجربة القاصدين
1.695 مليار ريال قيمة صادرات المملكة من التمور عالميًا
توصلت دراسة قامت بها جامعة توبنغن الألمانية، إلى أن التلاميذ في الصف الأمامي يتعلمون بشكل أفضل مقارنة مع زملائهم الذين يجسلون في الخلف.
واعتمد الباحثون في هذه الدراسة على 81 تلميذاً من الصفين الخامس والسادس. وأجريت التجربة داخل فصول افتراضية تم إنشاؤها لإنجاز هذه التجربة، نقلاً عن الموقع الإخباري الألماني “نويه بريسه”.
واستعان الباحثون بنظارات الواقع الافتراضي، حيث وضع التلاميذ واختاروا من خلالها الجلوس في مقعد أمامي قرب الأستاذ أو في مقعد بالصف الأخير. والنتيجة كانت ـ حسب الباحث فريدريك بلوم من فريق البحث ـ أن الطلاب في الصفوف الأمامية كانوا يحلون تمارين الرياضيات بشكل أسرع مقارنة مع زملائهم في الصف الخلفي.
ورغم أن الأمر يتعلق بفصل افتراضي، إلا أن تلك الخلاصة يمكن أن تنطبق على القسم الحقيقي. ولضمان تعميم الفائدة على التلاميذ، يمكن للأستاذ أن يغير أماكن جلوس التلاميذ بشكل منتظم خلال العام الدراسي. ووفقاً للمشرفين على الدراسة، فإن الحرص على قرب التلاميذ من الأستاذ يجعل التلاميذ يستفيدون بشكل أفضل، على ما يضيف الموقع الإخباري الألماني “نويه بريسه”.
وأكدت دراسات سابقة أن إدخال تغييرات صغيرة داخل القسم يمكن أن يحسن مستوى التعليم والتعلم لدى التلاميذ. ومن بين تلك التغييرات استخدام ضوء خفيف أحيانًا وضوء أقوى في أحيان أخرى. وحتى تغيير الألوان باستمرار وفتح النوافذ لتهوية القاعة تساعد على تحصيل جيد داخل الفصل.