الأهلي المصري يضرب بلوزداد بسداسية جامعة الملك خالد تقيم جلسة حوارية في واحة الأمن بمهرجان الإبل قصة هدى الزعاق من الحياكة لابتكار دمى الأطفال الأخضر يخسر ضد البحرين في بداية مشواره بـ”خليجي 26″ صالح الشهري يهز شباك البحرين شرط مهم للتسجيل في الضمان الاجتماعي مصعب الجوير يسجل الهدف الأول ضد البحرين عبدالعزيز بن سعود ووزير الدفاع وزير داخلية الكويت يستقلان قطار الرياض شاهد.. الجماهير تدعم سالم الدوسري في المدرجات استئناف بعثة السعودية في كابل لأعمالها اعتبارًا من اليوم
توصلت دراسة قامت بها جامعة توبنغن الألمانية، إلى أن التلاميذ في الصف الأمامي يتعلمون بشكل أفضل مقارنة مع زملائهم الذين يجسلون في الخلف.
واعتمد الباحثون في هذه الدراسة على 81 تلميذاً من الصفين الخامس والسادس. وأجريت التجربة داخل فصول افتراضية تم إنشاؤها لإنجاز هذه التجربة، نقلاً عن الموقع الإخباري الألماني “نويه بريسه”.
واستعان الباحثون بنظارات الواقع الافتراضي، حيث وضع التلاميذ واختاروا من خلالها الجلوس في مقعد أمامي قرب الأستاذ أو في مقعد بالصف الأخير. والنتيجة كانت ـ حسب الباحث فريدريك بلوم من فريق البحث ـ أن الطلاب في الصفوف الأمامية كانوا يحلون تمارين الرياضيات بشكل أسرع مقارنة مع زملائهم في الصف الخلفي.
ورغم أن الأمر يتعلق بفصل افتراضي، إلا أن تلك الخلاصة يمكن أن تنطبق على القسم الحقيقي. ولضمان تعميم الفائدة على التلاميذ، يمكن للأستاذ أن يغير أماكن جلوس التلاميذ بشكل منتظم خلال العام الدراسي. ووفقاً للمشرفين على الدراسة، فإن الحرص على قرب التلاميذ من الأستاذ يجعل التلاميذ يستفيدون بشكل أفضل، على ما يضيف الموقع الإخباري الألماني “نويه بريسه”.
وأكدت دراسات سابقة أن إدخال تغييرات صغيرة داخل القسم يمكن أن يحسن مستوى التعليم والتعلم لدى التلاميذ. ومن بين تلك التغييرات استخدام ضوء خفيف أحيانًا وضوء أقوى في أحيان أخرى. وحتى تغيير الألوان باستمرار وفتح النوافذ لتهوية القاعة تساعد على تحصيل جيد داخل الفصل.