بداية الحالة الممطرة الـ 11 مساء اليوم على عدة مناطق
وزير الخارجية الدنماركي يوبخ ترامب!
أمطار ورياح شديدة وصواعق على حائل حتى السابعة مساء
زلزال بقوة 1ر5 درجات يضرب ميانمار
ولي العهد يستقبل المهنئين بعيد الفطر
تبرعات الحملة الوطنية للعمل الخيري بمنصة إحسان تتجاوز المليار و800 مليون
ولي العهد يستقبل رئيس مجلس الوزراء اللبناني
ولي العهد يؤدي صلاة عيد الفطر مع جموع المصلين في المسجد الحرام
اصطدام طائرة بمنزل في مدينة أمريكية
السعودية ترحب بإعلان تشكيل الحكومة السورية وأملها في أن تحقق تطلعات الشعب الشقيق
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير بدر بن سلطان بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة مكة المكرمة، اليوم، في ديوان الإمارة بمكة المكرمة، معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس، أئمة وخطباء ومؤذني المسجد الحرام، ومعالي أمين العاصمة المقدسة المهندس محمد القويحص، ومعالي مدير جامعة أم القرى الدكتور عمر بافيل، مسؤولين أخرين في عددٍ من القطاعات بالمنطقة، الذين قدموا للسلام على سموه وتهنئته بالثقة الملكية بتعيينه نائبًا لأمير المنطقة سائلين الله له التوفيق والسداد.
وعبّر نائب أمير مكة المكرمة عن شكره وتقديره لهم على تهنئتهم ومشاعرهم الصادقة سائلاً الله أن يكون عند حسن ظن القيادة الرشيدة – حفظها الله- وأن يعينه على خدمة أهالي المنطقة وقاصديها.
واستمع سموه إلى شرح معالي أمين العاصمة المقدسة عن المشاريع الجاري تنفيذها في مكة المكرمة والمحافظات التي تقع تحت نطاق الأمانة علاوة على الخطط المستقبلية التي سيجري تنفيذها خلال الفترة المقبلة.
واطّلع سمو نائب أمير منطقة مكة المكرمة على البرامج التي تقدمها جامعة أم القرى وفروعها في عدد من محافظات المنطقة وعن التخصصات الأكاديمية المتوفرة حالًا في الجامعة وخطتها التوسعية التي تتماشى مع متطلبات سوق العمل ورؤية المملكة ٢٠٣٠.
وتعرف سموه من مدير عام التعليم بمنطقة مكة المكرمة على الوضع الراهن للتعليم في المنطقة والخطط المستقبلية المزعم تنفيذها في هذا الصدد .
من جهة أخرى التقى نائب أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير بدر بن سلطان في قصر الضيافة بمكة المكرمة عددًا من أهالي وأعيان مكة المكرمة الذين قدموا له التهنأة بالثقة الملكية داعين الله عز وجل أن يعينه ويوفقه لتحقيق آمال القيادة وطموحات أهالي المنطقة وزوارها.
بدوره، ثمّن سموه لهم طيب مشاعرهم داعيًا المولى عز وجل أن يعينه فيما أوكل إليه من مهام.