إطلاق الدليل الإرشادي لضبط وضمان جودة أعمال السجل العقاري تنبيه من أمطار وصواعق على منطقة عسير “منزال” تجربة فريدة تمزج بين الثقافة والطبيعة في موسم الدرعية ترامب يمنع أسوشيتد برس من تغطية الأنشطة الرئاسية تسجيل أول إصابة بسلالة جديدة من جدري القردة في نيويورك السعودية للكهرباء تنجح بإصدار صكوك دولية ثنائية الشريحة بقيمة 2.75 مليار دولار الذهب يتراجع 0.1% قبيل بيانات التضخم الأمريكية أمطار رعدية وبرد ورياح نشطة على 10 مناطق طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر منصة أبشر الأحوال المدنية تدشن خدمات إلكترونية جديدة عبر منصة أبشر
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير بدر بن سلطان بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة مكة المكرمة، اليوم، في ديوان الإمارة بمكة المكرمة، معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس، أئمة وخطباء ومؤذني المسجد الحرام، ومعالي أمين العاصمة المقدسة المهندس محمد القويحص، ومعالي مدير جامعة أم القرى الدكتور عمر بافيل، مسؤولين أخرين في عددٍ من القطاعات بالمنطقة، الذين قدموا للسلام على سموه وتهنئته بالثقة الملكية بتعيينه نائبًا لأمير المنطقة سائلين الله له التوفيق والسداد.
وعبّر نائب أمير مكة المكرمة عن شكره وتقديره لهم على تهنئتهم ومشاعرهم الصادقة سائلاً الله أن يكون عند حسن ظن القيادة الرشيدة – حفظها الله- وأن يعينه على خدمة أهالي المنطقة وقاصديها.
واستمع سموه إلى شرح معالي أمين العاصمة المقدسة عن المشاريع الجاري تنفيذها في مكة المكرمة والمحافظات التي تقع تحت نطاق الأمانة علاوة على الخطط المستقبلية التي سيجري تنفيذها خلال الفترة المقبلة.
واطّلع سمو نائب أمير منطقة مكة المكرمة على البرامج التي تقدمها جامعة أم القرى وفروعها في عدد من محافظات المنطقة وعن التخصصات الأكاديمية المتوفرة حالًا في الجامعة وخطتها التوسعية التي تتماشى مع متطلبات سوق العمل ورؤية المملكة ٢٠٣٠.
وتعرف سموه من مدير عام التعليم بمنطقة مكة المكرمة على الوضع الراهن للتعليم في المنطقة والخطط المستقبلية المزعم تنفيذها في هذا الصدد .
من جهة أخرى التقى نائب أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير بدر بن سلطان في قصر الضيافة بمكة المكرمة عددًا من أهالي وأعيان مكة المكرمة الذين قدموا له التهنأة بالثقة الملكية داعين الله عز وجل أن يعينه ويوفقه لتحقيق آمال القيادة وطموحات أهالي المنطقة وزوارها.
بدوره، ثمّن سموه لهم طيب مشاعرهم داعيًا المولى عز وجل أن يعينه فيما أوكل إليه من مهام.