عملية نوعية.. إحباط تهريب 79 ألف قرص مخدر بجازان أمير الرياض يرعى حفل الزواج الجماعي الثامن بجمعية إنسان وزارة الصناعة تُطلق برنامج التدريب التعاوني للطلاب الجامعيين جامعة الحدود الشمالية تُعلن عن وظائف أكاديمية شاغرة لجنة البنوك السعودية الإعلامية: احذروا منتحلي المؤسسات الخيرية والشخصيات الاعتبارية وكالة الأنباء السعودية توقّع مذكرة تفاهم مع “نوفا” الإيطالية لأول مرة من 13 عامًا.. جنبلاط في قصر الشعب بدمشق منصة مساند: 4 خطوات لنقل خدمات العمالة المنزلية حساب المواطن: 3 خطوات لتغيير رقم الجوال العالمي يزيد الراجحي يسيطر على جولات بطولة السعودية تويوتا ويتوج باللقب للمرة الرابعة
يبدو أن المنافسة المحتدمة بين كل من شركة موبايلي وشركة stc على جذب المواطنين والمشتركين قد أخذت بعدًا جديدًا بعدما أزاحت موبايلي، الاتصالات السعودية عن أكبر لوحة إعلانية في الرياض.
الصورة التي رصدتها “المواطن” تؤكد أن شركة موبايلي تستعد مبكرا للفوز بأكبر قدر من المشتركين من خلال خطة مدروسة بدأت بالإعلان في ذات المكان الذي ظل مقصورا على شركة stc لسنوات مضت ويبشر بموسم من المنافسة والعروض التي يجب أن يكون المشترك سواء المواطن أو المقيم هو المستفيد الأول منها.
منافسة محتدمة
المنافسة بين موبايلي والاتصالات السعودية ليست وليدة اللحظة فهي تمتد منذ سنوات حيث تتنافس الشركتان في تقديم العديد من العروض والخيارات التي يمكن أن تجذب شريحة أكبر من المشتركين أو تلبي احتياجاتهم المتزايدة خاصة مع نمو سوق الاتصالات في المملكة.
لغة الأرقام تتكلم
بالنظر إلى نتائج أعمال الشركتين خلال الربع الثاني من العام 2018 نجد أن شركة الاتصالات السعودية حققت 2,444,000,000 ريال مقارنة بـ2,356,000,000 ريال خلال نفس الفترة من العام الذي سبقه ما يعني حدوث زيادة في نسبة الارباح تمثل 3.74 %.
وواصلت أرباح الاتصالات السعودية في الارتفاع خلال الربع الثالث من العام الماضي محققة 2,643,000,000 ريال بزيادة قدرها 2.88% عن الفترة المماثلة من العام الذي سبقه والذي بلغت أرباحه 2,569,000,000 ريال.
موبايلي تقلص خسائرها
أما شركة موبايلي فقد نجحت للربع الثالث على التوالي في تقليص صافي خسارتها، حيث انخفض صافي الخسارة بنسبة 82% إلى 30.9 مليون ريال سعودي مقارنة بـ 174.4 مليون ريال سعودي في الربع المماثل من العام السابق.
وشهدت الإيرادات الربعية نمواً بنسبة قدرها 6.1% حيث بلغت 2,976 مليون ريال سعودي بالمقارنة مع 2,806 مليون ريال سعودي في الربع المماثل من العام السابق، ويعود ذلك بشكل رئيس إلى تحسن إيرادات قطاع الأفراد وتحسن مبيعات الألياف الضوئية وزيادة مبيعات وحدة الأعمال خاصة في قطاع المبيعات الحكومية.
وتمكنت موبايلي في الربع الثاني من العام الماضي للمرة الأولى منذ خمس سنوات من تحقيق نمو سنوي لإيراداتها الربعية التي بلغت 2,895 مليون ريال بالمقارنة مع 2,854 مليون ريال في الربع المماثل من العام السابق مما يعكس نمواً قدره 1.4%.
ويعود ذلك إلى استقرار وتحسن نوعية وقاعدة العملاء ونمو مبيعات الألياف البصرية (FTTH) ومبيعات وحدة الأعمال وزيادة استهلاك استخدام البيانات. وقد تمكنت موبايلي من تحقيق ذلك على الرغم من التحديات السوقية والتغيرات التنظيمية والاقتصادية المختلفة ومنها تخفيض الأسعار التحاسبية للمكالمات الانتهائية.
ارتفاع أرباح موبايلي
كما ارتفع إجمالي الربح في شركة موبايلي بنسبة 5.2% ليصل إلى 1,758 مليون ريال سعودي في الربع الثالث من العام الماضي بالمقارنة مع 1,672 مليون ريال سعودي للربع المماثل من العام السابق، نتيجة لارتفاع الإيرادات والتي قلص من أثرها ارتفاع تكاليف المبيعات.
وبلغت الأرباح التشغيلية خلال الربع المشار إليه مبلغ 108.1 مليون ريال سعودي، مقابل خسائر تشغيلية قدرها 3.6 مليون ريال سعودي للربع المماثل من العام السابق.
منافسة الطيف الترددي
وعلى مستوى مزاد الطيف الترددي فازت شركة الاتصالات السعودية STC بالمزاد الخاص بالترددات في النطاق 2300 ميجاهرتز، والذي يعد من النطاقات ذات الفاعلية؛ نظرًا لخصائصه المتميزة في التغطية والسعة مقارنة بالنطاقات الأعلى، وذلك لمدة 15 عاماً تبدأ من 1 / 1 / 2020م إلى 31 / 12 / 2034م وبقيمة إجمالية تبلغ (360) مليون ريال سعودي تدفع على دفعات سنوية متساوية خلال 15 عاماً ابتدأ من 1 / 1 / 2020م.
أما موبايلي فقد تمكنت الشركة من الاستحواذ على عرض نطاق 100 ميجاهرتز في النطاق الترددي 2600 ميجاهرتز والذي يعتبر طيفاً ترددياً ذا قيمة عالية ويتميز بانتشاره الواسع عالمياً ويعمل على زيادة سرعات شبكة الإنترنت لمستويات غير مسبوقة لخدمات الجيل الرابع وأيضاً يمهد الحصول عليه لجاهزية الشركة لتقديم خدمات الجيل الخامس في المستقبل القريب.
اجا
حركات بزران لا تفعلها الشركات الرصينة
ناصر الحميدي
Stc شركة سعودية ولكن للأسف اخر ما تهتم له ابناء بلدها من موظفيها ومشتركيها وانا احد موظفيها سابقا بعد ان تنازلت عنا وقامو بفصل قرابة ٣٠٠٠ موظف تعسفيا دون النظر في اي حقوق لنا وبدعم من قطاع الطوارئ كاننا كفار فما بالك بالمشترك لذالك طبيعي الخسائر ونمو ارباح المنافسين لحرصهم على العميل الداخلي اولا والله لا يسامحهم ومن جرف لدحديره لسلبهم المواطنين بشكل عام …..
خالد
خليك واقع اي شركة توفر نت كثير بسعر رخيص هي الي بتكسب مشتركين اكثر اما شغل الخرابيط واللوح الإعلانية مايسوى شي