القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر
توفي أب قبل أيام في بريدة بعد وفاة ابنته المريضة، إذ لم يمكث عبدالله الجعيدان، سوى 4 ساعات بعد معرفته بالمصاب الأليم، حتى سقط جثة تحت وطأة أزمة قلبية.
وعن تفاصيل المأساة، تحدث الابن “محمد الجعيدان”: “كانت شقيقتي هالة تعاني من متاعب صحية جراء زيادة وزنها، فأجرت عملية للمعدة في الهند، وانخفض وزنها من 200 كيلو إلى 40 كيلو، لكن حالتها الصحية ساءت الأسبوع الماضي، فدخلت المستشفى للمراجعة، وفجأة دخلت في غيبوبة، ولم يستطع والدي حينها زيارتها لسوء حالتها الصحية، وبعد أيام توفيت وانتقلت إلى رحمة الله”، بحسب “العربية”.
وتابع محمد: “حين تلقى أبي نبأ وفاة هالة، انهار باكيًا، ثم أعلنا خبر الوفاة وحددنا موعد الصلاة عليها بعد العشاء بنفس اليوم، لكن لم يبقَ أبي طويلًا ليحضر مراسم دفنها، فعند عودته من صلاة العصر وتحديدًا بعد أربع ساعات، دخل المنزل وسقط أرضًا إثر نوبة قلبية، وتوفي حزنًا على هالة، وتم دفنهما في قبرين متجاورين”.
وروى محمد الذي يعمل معلمًا للصف الأول ابتدائي في مدرسة أحمد بن حنبل في بريدة، موقفًا أثر في نفسه كثيرًا، عندما قام أحد طلابه الصغار ويدعى محمد الحميدان، بسؤاله: “لماذا أنت حزين؟” فأخبره بوفاة والده وشقيقته، فما كان من الطالب إلا أن قدم له رسمة لقبر، وفيها شخص واقف يصلي على ميت، قائلًا: “هذا قبر والدك وها أنت تصلي عليه”.
ابتسام الحربي
مابكاني اكثر شي الا الرسمه ???
نبيلخ
انا لله وانا اليه راجعون الله يرحم الجميع امين
نبيله
انا لله وانا اليه راجعون الله يرحم الجميع امين