طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
اجتمعت كندا وقطر وإيران على الغيرة من المملكة، وهو الأمر الذي ظهر بوضوح شديد على مدى الساعات القليلة الماضية، وتحديدًا بعد وصول الفتاة رهف قنون إلى تايلاند هاربة من مشكلة اجتماعية أحاطت بعلاقاتها مع عائلتها.
ولم تتردد وسائل الدعاية والإعلام القطرية أو التي تحصل على دعم مالي من الدوحة عن استغلال الموقف لصالحها، بدافع من الغيرة الشديدة تجاه نجاحات المملكة ومكانتها الرفيعة سواء على مستوى العالم أو في منطقة الشرق الأوسط.
قطر تبحث عن دور
عُرف دومًا عن الدوحة سعيها للعب أدوار لا تتناسب مع حجمها السياسي والدبلوماسي في العالم والشرق الأوسط، وهو الأمر الذي يدفعها لتكون في طليعة المستغلين لأي مشكلة أو أزمة تتعلق بالمملكة أو أحد مواطنيها.
وكعادتها، حاولت مواقع وصحف الدوحة استغلال الموقف، في محاولة يائسة لإثارة الفتن وزعم أكاذيب لا تتعلق بالأمر بأي شكل، وهو ما ظهر بقوة في قضية وفاة الصحفي جمال خاشقجي داخل مقر القنصلية في مدينة إسطنبول التركية.
وخلال تغطية بعض الصحف التي اعتادت قطر على شراء بعض صفحاتها وتمويل مقالاتها وتقاريرها، حاولت تغطية تلك المنصات الإعلامية تناول موضوع رهف قنون في صورة الضحية، في محاولة لجذب التعاطف العالمي مع الفتاة البالغة من العمر 18 عامًا.
كندا لا تزال تتألم
لم تنسَ كندا الصفعات التي رنت في مسامعها بعد أن عاقبتها المملكة خلال العام الماضي، سواء على المستوى الاقتصادي بمنع المبتعثين وبرامج المنح التعليمية والتي كانت تمثل مصدراً حيويًا للدخول الاقتصادية، أو على المستوى السياسي من خلال توبيخ لاذع تعرض له مسؤولو أوتاوا بعد قطع الرياض العلاقات الدبلوماسية، على خلفية تدخل الأولى في الشؤون الداخلية للمملكة.
وبدا من تناول كندا ووسائل إعلامها لموضوع رهف قنون، والتي لم يكن لها أي صلة به على الإطلاق، أنها تحاول تبرير سياساتها الوقحة التي تمثلت في التدخل بشؤون المملكة، بحجة أن هناك بعض المشكلات الاجتماعية في البلاد.
ومن جانبها، قالت “هيومن رايتس ووتش” إنَّ كندا لعبت دوراً في إقناع الحكومة التايلاندية بعدم إرسال الفتاة مجددًا للمملكة، وذلك بعد أن أجرت محادثات مع وكالة اللاجئين التابعة للأمم المتحدة.
احمد ابوباسل الجدعاني
ان سعودي وبكامل حريتي وقوايه العقليه
وامارس حياتي بكل حريه في طاعة الله
حفظ الله بلدنا ومقدساتنا وحفظ الله ملوكنا وامرائنا من كيد الخائنين وضعاف النفوس واتباع ابليس