انخفاض حاد في الحرارة.. موجة برد قوية عاشرة على عدة مناطق
60 فعالية في 38 موقعًا بالقصيم احتفاء بيوم التأسيس
العليمي يهنئ الملك سلمان وولي العهد بذكرى يوم التأسيس
وزير دفاع ترامب يعد قائمة طرد لقادة من الجيش
انخفاض سعر الذهب اليوم في السعودية
قوى تخريبية نشطة داخل ألمانيا تستعد لتنفيذ هجمات
شرط تسجيل حساب المواطن للفرد المستقل
ضبط 2064 مركبة وقف أصحابها بالأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
القيادة القطرية تهنئ الملك سلمان بمناسبة ذكرى يوم التأسيس
توقعات الطقس اليوم: رياح وأتربة على 7 مناطق
لم يكتفِ عزمي بشارة بسيطرته على التوجهات القطرية ، ليزور مركز الدراسات الإستراتيجية بوزارة الدفاع القطرية، ليعلن سيطرته أيضًا على جيش قطر!
وتعتبر هذه الخطوة مؤشرًا جديدًا يعكس استمرار تنظيم الحمدين في التحكم بقطر وسياساتها التي تقودها إلى حافة الهاوية بخطى ثابتة، فطالما كشفت المواقف والقرارات السياسية القطرية خلال السنوات الماضية أن تميم بن حمد ما هو إلا واجهة يحركها خليفة بن حمد، وحمد بن جاسم وأيضًا تركيا وإيران.
التآمري يحكم!
وعزمي بشارة صاحب المخططات القطرية التي تهدف إلى ضرب أمن واستقرار المنطقة، يعتبر هو المحرك الرئيسي للأذرع الإعلامية لتنظيم الحمدين والمستمرة في بثّ الشائعات والأكاذيب التي من شأنها التحريض على الأنظمة العربية وتشويه صورتها وتأليب الرأي العام العربي والغربي، ليكون أيضًا محركًا للجيش القطري ومتحكمًا فيه.
وأصبح من يحكم قطر اليوم هو عزمي بشارة الذي أقسم في الكنيسيت الإسرائيلي بالولاء الإسرائيلي، كما أنه هو من يدير الخلايا الإلكترونية ويصورهم على أنهم مواطنون قطريون، ليصف متابعون الوضعَ بالقول: “تميم أصبح مزهرية من الخزف بسبب بشارة!”.
القطريون غاضبون:
وأبدى قطريون غضبهم الشديد من توغل عزمي بشارة في الأجهزة القطرية، وأخطرها الدفاع، حيث أكدوا أنه للأسف الشديد “الإسرائيلي عزمي بشارة” أصبح موجهًا وقائدًا لقواتهم العسكرية وآمرًا وناهيًا لها.
ورأوا أن وجود القوات التركية في شوارعهم ما هو إلا ثمار سيطرة عزمي بشارة على القوات العسكرية في قطر.
وأكد قطريون أن عزمي بشارة يسعى لتحقيق جزء من أهدافه وهي إخراج المواطنين الأصليين من المؤسسات العسكرية واستبدالهم بجنسيات أخرى ليسهل عليه التحكم بالجيش والسيطرة عليه.
وتابعوا: “أمر خطير ما يحدث.. كيف تأمنون عزمي بشارة على ديرتنا ويتم تسليمه الجيش.. هذه مصيبة والله”.
سعودي وأفتخر
قطر مسخرة القرن الواحد والعشرين