سكني: العمل لايزال قائمًا لإيداع مبالغ الدعم المسحل: نعترف بوجود أخطاء وفرصة تأهلنا للمونديال قائمة ولاء هوساوي تمزج الحداثة بعبق التراث بفن الديكولاج في بنان أبرز تجهيزات الطائرات المخصصة لنقل التوائم السيامية النحات هاشم آل طويلب: بنان فتح لي آفاقًا أوسع لترويج تحفي الفنية موعد مباراة العين ضد الأهلي والقنوات الناقلة محمد صلاح يمنح ليفربول فوزًا قاتلًا ضد ساوثهامبتون وظائف شاغرة لدى التصنيع الوطنية وظائف شاغرة في وزارة الصناعة والثروة المعدنية وظائف شاغرة في هيئة الزكاة والجمارك
استعرضت شبكة “فويس أوف أميركا” الجهود العلمية الواسعة لرواد الزراعة في المملكة خلال الفترة الماضية، والتي تهدف لاستغلال المياه الجوفية بنمط اقتصادي يحول دون استنزافها بشكل مستمر في عمليات الزراعة الصحراوية.
وأشارت الشبكة الأميركية إلى أن العديد من الباحثين في المملكة كانوا قد حذروا من ضرورة التعامل الرشيد مع موارد المياه الجوفية، بالشكل الذي يسمح للمملكة باستخدامها في عمليات الزراعة بأساليب علمية متطورة.
ووفقًا للشبكة الأميركية، فقد بدأ الباحثون في جامعة الملك فيصل في المملكة إصدار تحذيرات بأن المملكة على بُعد عقد وحيد من نفاد المياه الجوفية، وهو الأمر الذي يستدعي التعامل بشكل علمي مع الموارد المتاحة في الوقت الحالي.
ولم يكن التعامل الرشيد في استهلاك المياه الجوفية، هو وحده ما حاول الباحثون الإشارة إليه من خلال دراساتهم العلمية، حيث سعوا على مدى الأعوام الماضية لاكتشاف وسائل تقنية وعلمية للتعامل مع المياه الجوفية.
وأشارت “فويس أوف أميركا” إلى أن بعض رواد الأعمال في المملكة بدؤوا يخلقون طرقًا جديدة لإنقاذ كل نقطة من المياه الجوفية، وهو الأمر الذي ظهر بشكل واضح على مدى السنوات القليلة الماضية في أبحاثهم العلمية.
ومن جانبه، أكد مهدي الصنابير، وهو أحد رواد الزراعة بالطرق العلمية، أن الآليات الجديدة المتبعة تهدف لتوفير 90% من المياه المستخدمة في مجالات الزراعة، كما أنها ستقدم حلولًا متطورة للأسمدة والمبيدات الحشرية.
وأشار الباحثون إلى أهمية تلك الطرق العلمية الحديثة في الزراعة والمحاصيل، خاصة وأن مجموعة من الأبحاث قد تمت في الآونة الأخيرة لإنتاج مجموعة من الخضراوات بالأساليب العلمية الحديثة.