جناح مكتبة الملك عبدالعزيز في بولونيا يحظى بإشادة الزوار الإيطاليين والمبتعثين
إيداع معاش الضمان الاجتماعي للدفعة الـ40 اليوم
أمطار غزيرة على الباحة من السبت إلى الاثنين
فعاليات ترفيهية متنوعة بالواجهة البحرية بجدة خلال عيد الفطر
ضبط مقيم تحرش بفتاة في الباحة
انفجار مصنع للألعاب النارية بالهند يقتل 21 شخصًا
أسعار النفط تستقر وسط ترقب لرسوم جمركية جديدة
حزمة من الفعاليات والأنشطة الثقافية في احتفال المدينة المنورة بالعيد
استمرار الحالة الممطرة الـ11 اليوم على عدة مناطق
يعاني من اعتلالات نفسية.. شرطة تبوك تباشر محاولة شخص مضايقة آخرين
استعرضت شبكة “فويس أوف أميركا” الجهود العلمية الواسعة لرواد الزراعة في المملكة خلال الفترة الماضية، والتي تهدف لاستغلال المياه الجوفية بنمط اقتصادي يحول دون استنزافها بشكل مستمر في عمليات الزراعة الصحراوية.
وأشارت الشبكة الأميركية إلى أن العديد من الباحثين في المملكة كانوا قد حذروا من ضرورة التعامل الرشيد مع موارد المياه الجوفية، بالشكل الذي يسمح للمملكة باستخدامها في عمليات الزراعة بأساليب علمية متطورة.
ووفقًا للشبكة الأميركية، فقد بدأ الباحثون في جامعة الملك فيصل في المملكة إصدار تحذيرات بأن المملكة على بُعد عقد وحيد من نفاد المياه الجوفية، وهو الأمر الذي يستدعي التعامل بشكل علمي مع الموارد المتاحة في الوقت الحالي.
ولم يكن التعامل الرشيد في استهلاك المياه الجوفية، هو وحده ما حاول الباحثون الإشارة إليه من خلال دراساتهم العلمية، حيث سعوا على مدى الأعوام الماضية لاكتشاف وسائل تقنية وعلمية للتعامل مع المياه الجوفية.
وأشارت “فويس أوف أميركا” إلى أن بعض رواد الأعمال في المملكة بدؤوا يخلقون طرقًا جديدة لإنقاذ كل نقطة من المياه الجوفية، وهو الأمر الذي ظهر بشكل واضح على مدى السنوات القليلة الماضية في أبحاثهم العلمية.
ومن جانبه، أكد مهدي الصنابير، وهو أحد رواد الزراعة بالطرق العلمية، أن الآليات الجديدة المتبعة تهدف لتوفير 90% من المياه المستخدمة في مجالات الزراعة، كما أنها ستقدم حلولًا متطورة للأسمدة والمبيدات الحشرية.
وأشار الباحثون إلى أهمية تلك الطرق العلمية الحديثة في الزراعة والمحاصيل، خاصة وأن مجموعة من الأبحاث قد تمت في الآونة الأخيرة لإنتاج مجموعة من الخضراوات بالأساليب العلمية الحديثة.