مصعب الجوير يسجل الهدف الأول ضد البحرين عبدالعزيز بن سعود ووزير الدفاع وزير داخلية الكويت يستقلان قطار الرياض شاهد.. الجماهير تدعم سالم الدوسري في المدرجات استئناف بعثة السعودية في كابل لأعمالها اعتبارًا من اليوم عبدالعزيز بن سعود يعقد جلسة مباحثات رسمية مع وزير الدفاع وزير الداخلية الكويتي الأخضر يتأخر بثنائية ضد البحرين في الشوط الأول سامي الجابر: الأخضر دائمًا المرشح الأول لتحقيق كأس الخليج منتخب البحرين يهز شباك الأخضر الجماهير تتوقع فوز الأخضر ضد البحرين مانشستر يونايتد يسقط بثلاثية ضد بورنموث
قال السفير الكندي السابق بالمملكة، دينيس هوراك، إن على أوتاوا ألا تتعامل مع قضية الفتاة رهف القنون على أنها “لعبة سياسية”، مشيرًا إلى أن كندا لم تقبل باستضافة الفتاة كلاجئة إلا وهي تعي بأن من الممكن استغلال ذلك سياسيًا.
وأشار هوراك، الذي يمتلك خبرات دبلوماسية واسعة، إلى أن كندا يجب أن تتخذ خطوات جادة للتأكد من أن القضية لا تسبب ضررًا “لا رجعة فيه” بالعلاقات مع المملكة، وذلك خلال حواره مع صحيفة “غلوبال نيوز” الكندية.
ويمتلك دينيس هوراك معرفة مباشرة بالعلاقة بين البلدين، وذلك قبل أن يتم طرده من المملكة في أغسطس من العام الماضي، بعد تدخل كندا في شؤون المملكة الداخلية.
وتابع هوراك: “قرار كندا سيكون له تأثير على العلاقات مع المملكة، وإبقاء وجهة نظرها تجاه أوتاوا، سوف يرون ذلك كمثال آخر على “تدخلنا” في شؤونهم الداخلية”.
وأضاف السفير الكندي السابق بالرياض: “إذا جعلناها كرة قدم سياسية تستخدم هذه القضية لتضرب السعوديين لإثبات وجهة نظرنا حول بعض الملفات، أعتقد أن ذلك سيؤدي إلى تفاقم الوضع أكثر مما هو عليه الآن”، مؤكدًا أن وصول العلاقات بين البلدين لهذا المستوى يمكن أن يُعقد الأمور بما لا يساعد إطلاقًا على حلها في المستقبل.
وقال هوراك إنه من غير المرجح أن تلجأ السعودية إلى ألاعيب مماثلة، مؤكدًا أن “الكثير من الكنديين هناك يقومون بعمل قيم، لذلك لا أعتقد أنني سأشاهدهم يتم القبض عليهم على سبيل المثال كما رأينا في الصين”.
وأوضح أنه لا يخشى على الكنديين المتواجدين في المملكة، مشيرًا إلى أن الرياض لن تلجأ إلى الاعتقالات أو توقيف هؤلاء المتواجدين على أراضيها، حتى في ظل الألاعيب السياسية التي تستخدمها أوتاوا ضدهم.
يذكر أن هوراك كان قد حمَل الحكومة في بلاده مسؤولية إفساد العلاقات مع المملكة، معتبرًا أن أسلوبها المتمثل في التدخل بشؤون السعودية كان السبب وراء الأزمة الموجودة حاليًا بين البلدين.