شركة أمريكية تدشن أول مركز بيانات مستدام على القمر ضبط مواطنين لترويجهما أقراصًا محظورة في الجوف ريف السعودية يطلق مبادرة “شتانا ريفي” بشفا الطائف سلمان للإغاثة يواصل تقديم الحقائب الإيوائية في شمال قطاع غزة إحباط ترويج 90 كيلوجرامًا من القات والإطاحة بـ5 مخالفين بجازان دهون مخفية تمثل قنبلة موقوتة في جسم الإنسان واشنطن تبدأ أكبر عملية ترحيل في التاريخ ضبط مقيم مخالف للائحة الأمن والسلامة لمزاولي الأنشطة البحرية في عسير سلمان للإغاثة يدشن توزيع 40 طنًّا من التمور في مدينة ود مدني بالسودان الأفواج الأمنية تحبط تهريب 590 كيلوجرامًا من القات بجازان
أكد تقرير لخبراء الأمم المتحدة، أن إيران كانت من أسباب إشعال الأوضاع في اليمن، خاصة وأن طهران تخصص جزءاً من إيراداتها النفطية لصالح الحوثيين.
الوقود الذي يخرج من موانئ إيران يولد إيرادات ضخمة لعناصر الحوثيين في اليمن، ويساعدهم في المضي بحربهم ضد الحكومة المعترف بها عالميًا ، وذلك بحسب تقرير صادر عن لجنة من الخبراء تابعين للأمم المتحدة.
ونقلاً عن تقرير مكون من 85 صفحة تم إرساله إلى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، ذكرت وكالة الأنباء الفرنسية AFP، أن اللجنة اكتشفت أن الوقود كان “محمولاً من موانئ في إيران بوثائق مزيفة” لتجنب تفتيش الأمم المتحدة، مؤكدة أن طهران تهدف من وراء ذلك تعزيز دعمها للحوثيين.
وأوضح خبراء الأمم المتحدة، أن “للقيام بذلك، يعمل عدد صغير من الشركات، سواء داخل اليمن أو خارجها كشركات واجهة”، مستخدمين وثائق مزيفة لإخفاء شحنات الوقود”.
وأضاف التقرير: “إن عائدات بيع الوقود استخدمت بعد ذلك لتمويل جهود الحوثي العسكرية”.
وقالت وكالة فرانس برس إن التقرير يصف الوقود بأنه “لصالح فرد مدرج في القائمة السوداء لعقوبات الأمم المتحدة”.
وعلى الرغم من أن وكالة “فرانس برس” لم تكشف المزيد من التفاصيل عن هوية هذا الشخص، إلا أنها أكدت دوره الكبير في مساعدة الحوثيين وتسهيل قدوم الدعم الإيراني لهم إلى داخل اليمن.
وبخلاف الكشف عن مصادر تمويل الحوثيين، أدى الهجوم الأخير على بعثة المراقبين الدوليين التابعة للأمم المتحدة، إلى اتضاح الصورة بالكامل أمام أعين العالم بشأن الأوضاع في اليمن، ومن ثم معرفة الجهات التي تقف عائقًا أمام وصوله للاستقرار السياسي والاقتصادي والأمني.