توضيح هام بشأن المنازل المعدة لإسكان الحجاج لموسم 1446 الأرصاد لأسر الطلاب: البسوا أبنائكم ملابس ثقيلة تخصصي المدينة المنورة يقلل أوقات التشخيص من أسبوع إلى يوم إحباط 3 محاولات لتهريب أكثر من 645 ألف حبة محظورة وشبو داخل أواني وغسالات المدني يباشر سقوط مبنى شعبي قديم في مكة المكرمة 6 ملايين عملية إلكترونية عبر منصة أبشر “استدامة” تُعلن نجاح توطين زراعة الهليون لتعزيز الإنتاج المحلي السعودية تندد بأشد العبارات مواصلة الاحتلال الإسرائيلي استهداف وكالة الأونروا خلال زيارة وزير الإعلام لبكين.. شراكة إعلامية سعودية صينية تطلق برامج تنفيذية شاهد.. عودة النعام لصحراء منطقة تبوك
كشفت دراسة بحثية أن 72% من السعوديين يعتمدون على الإنترنت في الحصول على المعلومات الدوائية والصحية . وأجرت المجلة العلمية “العلوم التنظيمية للغذاء والدواء” التي يصدرها مركز البحوث والدراسات في الهيئة العامة للغذاء والدواء دراسة عن الوعي الدوائي شارك فيها 3557 . وقالت الدراسة أن 53% من السعوديين يبحثون عن المعلومات الدوائية والصحية من عدة مصادر. ومن أكثر المصادر المستخدمة مواقع الإنترنت، حيث صرح أكثر من 72% بأنهم يستخدمون مواقع الإنترنت كمصدر أول للحصول على المعلومات الصحية يليها الطبيب بنسبة 8% ثم تويتر بنسبة 5%.
وأظهرت الدراسة، التي نفذها الباحث الرئيس د. رشا المبارك، أن 70% من المبحوثين يستخدمون مواقع الإنترنت كمصدر أول للحصول على معلومات عن الدواء ، وفقط 16% يستشيرون الصيدلي . وعلى الرغم من ذلك فإن 52% أعرب عن القلق بشأن جودة معلومات الدواء على الإنترنت، وأفصح 35% عن أن المعلومات التي حصلوا عليها من الإنترنت خاطئة في الأساس لغياب مرجعية موثوقة لمعلومات الدواء على الإنترنت باللغة العربية.
ومن النتائج التي كشفتها الدراسة أن 76% من السعوديين زاروا المستشفى على الأقل مرة واحدة خلال الـ 12 شهراً الماضية، ما يعني أن القطاع الصحي في المملكة يواجه ضغطاً يشكل تحدياً كبيراً في توفير الخدمات الصحية.
كما أوضحت الدراسة أن 50% من مستخدمي الأدوية للأمراض المزمنة لا توجد لدية المعلومات الكافية عن الآثار الجانبية للدواء و49% لا يعلم ماذا يفعل عند نسيان تناول الدواء في موعده. كما صرح أكثر من 50% بأنه لا توجد لديهم المعلومات الكافية عن تعارض أدويتهم مع الغذاء أو مع أدوية أخرى. وكشفت الدراسة أن 73% لا يعرفون أن الدواء قد يكون متوفراً بأسماء مختلفة. وأشارت الدراسة إلى ما قد يشكله الضعف العام في الوعي بمعلومات الدواء في المجتمع السعودي من تأثير على سلامة المرضى.