الناقة الزرقاء.. أعدادها قليلة وطباعها نادرة وألوانها كدخان الرمث رياح شديدة على الشمالية حتى السادسة مساء عبدالعزيز بن سلمان يشترط صرف راتبين مكافأة للعاملين بمصنعي الفنار والجهاز لحضور الافتتاح 4 خدمات إلكترونية جديدة لـ الأحوال في أبشر منها شهادة ميلاد بدل تالف محمية الملك سلمان تدشّن مخيم الطويل وسط التشكيلات الجبلية تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. تدشين 15 خدمة جديدة في أبشر بملتقى التحول الرقمي الأظافر الصناعية قد تؤدي إلى إصابة بكتيرية أو فطرية موعد صرف المنفعة التقاعدية الأمن العام: احذروا التصريحات المنسوبة إلى مسؤولين بشأن الفوركس وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب في 6 مدن
تستضيف الولايات المتحدة قمة دولية الشهر المقبل لتعزيز الاستقرار والحرية في الشرق الأوسط، مع التركيز على النفوذ الإقليمي لإيران، والذي يعد الملف الأول للمناقشة في القمة الدولية.
وحسب قول وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو في مقابلة حصرية مع شبكة “فوكس نيوز” أثناء سفره إلى الشرق الأوسط، فإن القمة ستعقد الشهر المقبل لدراسة الإجراءات التي يمكن من خلالها الوقوف أمام الأطماع الإيرانية.
وقال بومبيو: “سنجمع بين عشرات الدول من جميع أنحاء العالم”، مضيفًا: “ستجتمع تلك البلدان جميعًا للتركيز على الاستقرار والسلام والحرية والأمن في الشرق الأوسط”.
وأوضح أن أمن واستقرار المنطقة يتطلب بطبيعة الحال التركيز على عنصر مهم هو تجريد إيران من نفوذها المزعزع للاستقرار والأمن في الشرق الأوسط.
وأضاف بومبيو أن القمة ستجمع دولًا من آسيا وإفريقيا والنصف الغربي وأوروبا والشرق الأوسط، وذلك للتركيز على ممارسة أقصى مستويات الضغط على نظام الملالي.
ويعد هذا الإعلان أحدث خطوة في سعي إدارة ترامب لممارسة أعلى مستويات الضغط على طهران، وذلك استمرارًا لعدد من الإجراءات المؤثرة في هذا الصدد، على رأسها الانسحاب من الاتفاقية النووية الإيرانية واستعادة العقوبات التي رفعتها الولايات المتحدة في وقت سابق كجزء من الاتفاق.
وتهدف رحلة الشرق الأوسط الحالية لبومبيو إلى دعم التحالفات التي تشارك فيها الولايات المتحدة، بالإضافة إلى وضع اللمسات الأساسية على خطط خروج الجيش الأميركي من سوريا.
مهمة بومبيو كانت ترسيخ التحالفات العسكرية المعنية بمحاربة الإرهاب في مختلف صوره بمنطقة الشرق الأوسط، لا سيما في الوقت الذي تسعى خلاله إيران للمضي قدمًا في مخططاتها السياسية.