القبض على مواطن لنشره إعلانات حملات حج وهمية ومضللة بمكة المكرمة
فريق البلسم الطبي يصل سوريا استعدادًا لإجراء 95 عملية جراحية
وظائف شاغرة لدى معهد الطاقة
الجوازات تبدأ بإصدار تصاريح دخول العاصمة المقدسة إلكترونيًا للمقيمين العاملين خلال الحج
التعاون يغادر دوري أبطال آسيا 2 بخسارته من الشارقة الإماراتي
البحر الأحمر الدولية تكشف عن “لاحق”.. أول جزيرة سكنية خاصة للعيش برفاهية في المملكة
استشهاد 13 فلسطينيًّا في قصف إسرائيلي على بيت لاهيا ورفح
على أرض المملكة.. يتجسّد تحدي الأبطال في بطولة سباق الفورمولا1
السديس يهنئ منسوبي ومنسوبات الرئاسة بتفريغهم لملاك شؤون الحرمين
بتوجيه وزير الداخلية.. ترقية 10112 فردًا من منسوبي حرس الحدود
ناقش برنامج “معالي المواطن” المذاع على قناة إم بي سي، شكاوى المواطنين من الصندوق العقاري، وذلك بسبب الفائدة الكبيرة التي يحصل عليها البنك، ولكن في المقابل كشف خبراء أن هناك ميزة أيضًا مهمة وهي انتهاء أزمة الانتظار إلى حين الحصول على وحدة سكنية أو أرض.
وأكد عضو مجلس الشورى سلطان القحطاني، أنه يجب وضع آلية لتسريع قوائم الانتظار في الصندوق العقاري؛ وذلك لحماية المواطن من شجع وطمع البنوك التجارية.
وأضاف القحطاني أن الصندوق العقاري يتبع الدولة فجأة وبدون أي مقدمات أو دعاية أو حملة إعلانية يتفاجأ المواطن بأنه يذهب إلى البنك ويأخذ فوائد غير طبيعية ومصاريف إدارية، مشيرًا إلى أن صندوق التنمية العقارية لم يضع شروط أو التزامات للبنوك التجارية بأن المواطن يجب أن يحصل على القرض حتى ولو كانت الفائدة كبيرة.
من جهته، قال إبراهيم الصحن المتخصص في التمويل والاستثمار العقاري في حواره إلى البرنامج: إن هناك مبالغات في فوائد البنوك التجارية عند إعطاء قروض عقارية للمواطنين، على الرغم من أن هناك عقدًا ثلاثيًّا بين الصندوق العقاري والمواطن والبنك.
وتابع الصحن أن هناك ميزة كبيرة لتحويل المواطنين إلى البنوك التجارية، وهي أن الانتظار انتهى وأصبح تقديم المواطن على السكن لا يستغرق وقتًا بعد أن كان يستغرق ربما 10 سنوات كاملة!
ويوم أمس رد وزير الإسكان، ماجد الحقيل، على المتضررين من الصندوق العقاري وقال: إن الوزارة خدمت عددًا كبيرًا منهم، والمتاح الآن هو تحويلهم للمؤسسات المالية.
وأضاف الحقيل في حواره إلى برنامج “في الصورة” على قناة روتانا خليجية، أن مديونية صندوق التمويل العقاري 150 مليار ريال، ولم يعد بإمكانه إقراض المزيد، وتحويل الناس للبنوك ليس هروبًا من المشكلة، بل إيجاد حل للمواطن.