الصادرات السعودية غير النفطية تسجّل أداءً تاريخيًا في 2024
القبض على 9 مخالفين لتهريبهم 144 كيلو قات في جازان
المنافذ الجمركية تسجل 1314 حالة ضبط خلال أسبوع
القبض على مقيمين في الرياض لترويجهما 11,598 قرصًا من الإمفيتامين
السعودية تتصدر المؤشرات العالمية في تعزيز بيئة الملكية الفكرية
الأحساء الأعلى حرارة اليوم بـ 44 مئوية والسودة 12
أمطار ورياح شديدة السرعة على منطقة حائل حتى المساء
ضبط 19328 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة تنزانيا
انفجار كبير في مدينة بندر عباس جنوب إيران وإصابة 47 شخصًا
قدّم 9 فنانين 22 عملًا في فن النحت بأحجام ومواد مختلفة حضرت لأول مرة في معرض جدة الدولي للكتاب في نسخته الرابعة بعنوان “الكتاب تسامح وسلام”، وذلك بدعم من صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة رئيس اللجنة العليا للمعرض.
وأوضح المشرف على المعروضات النحتية بالمعرض علي بن محمد الطخيس أن هذه المعروضات هي من أعمال مختصين سعوديين لهم أعمال فنية شاركوا بها في منافسات محلية وعربية وعالمية تحمل في طياتها محاكاة للطبيعة والعادات والتقاليد والشمولية في الموضوعات، حيث خضعت هذه الأعمال قبل مشاركتها في المعرض للإشراف عليها من قبل لجنة متخصصة من ذوي الخبرة والمعرفة في هذا المجال.
وأشار إلى أن المعروضات النحتية استوقفت زوار معرض جدة للكتاب بجمالياتها حيث دخل في تشكيلاتها الرخام والحجر والخشب والبرونز والسراميك والبلوستر، مضيفًا أن هناك تناغم بين فن النحت والفن التشكيلي مما يضفي على المعرض عناصر التجديد والتنوع في الإثراء المعرفي خاصة في ظل التوقعات بحصد هذه التظاهرة الثقافية 50 ألف زائر يوميًّا، وبذلك تتحقق الفائدة والاطلاع لكافة شرائح المجتمع لربطهم بمثل هذه الفنون.
الجدير بالذكر أن البرنامج الثقافي بمعرض جدة الدولي للكتاب هذا العام يتضمن أكثر من 50 فعالية تقدم عبر أكثر من 100 مشارك، وتقدم الدول العربية والعالمية المشاركة عروضًا فلكلورية ومعارض مصاحبة، ومنها معرض التراث اليمني، ومعرض التراث الأردني، ومعرض التراث الفلسطيني، ومعرض فوتوغرافي لجمهورية المكسيك، ومعرض فوتوغرافي للولايات المتحدة الأمريكية إلى جانب تنظيم أكثر من 60 ورشة عمل في الفنون التشكيلية والتصوير الفوتوغرافي والخط العربي وندوات ومحاضرات ومسرحيات مشتملة على موضوعات اجتماعية وثقافية وأخرى تحاكي الأسرة والطفل وتلامس السلوك التوعوي والتثقيفي.