إغلاق جزئي لطريق الكورنيش الفرعي في جدة حتى 4 ديسمبر ضبط 6695 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع سيناريوهات قتالية في ختام مشاركة القوات المسلحة بـ السهم الثاقب خطة استباقية لسلامة قاصدي بيت الله الحرام تزامنًا مع موسم الأمطار خبراء يبحثون تطورات الطب المخبري بالرياض 22 ديسمبر حريق طائرة روسية يعلق عمليات الهبوط بمطار أنطاليا التركي تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق
كشفت وكالة الأنباء الأميركية “UPI”، تفاصيل جديدة عن السياسات المالية والاقتصادية لنظام الملالي في إيران، وذلك بعد استعادة الولايات المتحدة الأميركية كامل عقوباتها ضد النظام خلال الأشهر القليلة الماضية في أعقاب انسحاب الرئيس دونالد ترامب من الاتفاق النووي الإيراني مايو الماضي.
وأشارت الوكالة الأميركية خلال تقرير لها، إلى أنه بعيدًا عن التداعيات الاجتماعية والسياسية للعقوبات الاقتصادية على الشعب، والذي يعيش نصفه بدون كهرباء أو عوامل العيش الرئيسية، فإن سياسات الملالي الإرهابية أيضًا تأثرت بشدة خلال الفترة الماضية.
وأكدت “UPI” أن الملالي الذي اعتاد تقديم أكثر من 750 مليون دولار سنويًا في صورة دعم لحزب الله في لبنان، ونفقات مماثلة لعناصر الحوثيين الإرهابيين في اليمن، بات الآن غير قادر على مواصلة دعمه السخي للعناصر والتنظيمات المسببة للفوضى في البلدين.
وحسب الوكالة الأميركية، فإن نظام الملالي سيلجأ إلى توجيه نفقاته وأمواله التي كانت تذهب إلى خارج البلاد لدعم التنظيمات الإرهابية، لتكون عونًا له في الأزمات السياسية التي يواجهها خلال الفترة الماضية داخليًا، مشيرة إلى أن الملالي يحاول تجنب إشعال ثورة جديدة في الشعب الإيراني الغاضب بشأن أوضاعه الاقتصادية.
وخلال العام الماضي، تعرض نظام الملالي لثورة عارمة في إيران، بعد أن اعترض أبناء الشعب على إنفاقه أموال البلاد على دعم وتسليح العناصر الإرهابية في سوريا واليمن والعراق وغيرها من المناطق بالشرق الأوسط، وهو الأمر الذي أثار موجات احتجاجية عنيفة في الشوارع الإيرانية خلال مطلع 2018.
asaad
اتوقع والله أعلم ان قطر ستقوم بالازم. ويجب وضعها تحت المراقبه.