بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك 13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
حرص أحمد المسعود، مدير المركز الإعلامي بنادي الشباب، على توضيح ما تم تداوله إعلاميًّا أو عبر وسائل التواصل الاجتماعي بشأن التعاقدات والانتقالات أو المقايضات المنسوبة لليوث.
وانتشرت أنباء خلال الفترة الماضية عن صفقات مقايضة، بتعاقد نادي الشباب مع ثنائي العالمي أحمد الفريدي وخالد الغامدي، مقابل انتقال عبدالله الخيبري وهتان باهبري إلى صفوف النصر.
وأوضح أحمد المسعود حقيقة هذه الأمور في عدة تغريدات عبر حسابه الخاص على موقع التدوينات القصيرة “تويتر”، وقال: “لا صحة لتوجه نادي الشباب التعاقد مع اللاعبين أحمد الفريدي وخالد الغامدي عن طريق المقايضة أو سواها..!”.
وتابع مدير المركز الإعلامي لليوث قائلًا: “لم تتلقَّ إدارة الشباب أي عرض لشراء ما تبقى من عقدي اللاعبين هتان باهيري وعبدالله الخيبري..!”.
وأضاف: “إدارة الشباب حريصة جدًّا على المحافظة على نجوم الفريق، وهي قدمت عرضين مغريين (يفوق الحد الأعلى) لكل من هتان باهبري وعبدالله الخيبري.. واللاعبان لم يوافقا على عرض الشباب حتى الآن.. وهما في مهمة وطنية ولا يمكن حسم ملفاتهما قبل فراغهما من المشاركة الآسيوية”.
وواصل: “عند فراغ اللاعبين (هتان، الخيبري) من مهمتهما الوطنية التي نتمنى أن تتكلل بالتوفيق، سيتم حسم أمرهما وذلك بما يخدم مصالح النادي.. فمصلحة الشباب دائمًا فوق كل اعتبار”.
واستكمل المسعود قائلًا: “رسالة هامة.. من يرغب في النادي ويقدر شعاره وجماهيره فلن يتم التفريط به.. أما من لا يقدر كل ذلك ويفرض شروطًا تعجيزية.. فالنادي وجماهيره أكبر منه، ولن يتأثر النادي برحيل أيٍّ من كان..”.
واختتم تغريداته قائلًا: “همسة أخيرة لكل (الألماسيين).. امنحوا إدارة النادي كامل ثقتكم.. ولا تلتفتوا لمحاولات التشتيت من خلال أخبار مغلوطة.. خصوصًا في هذا الوقت الذي بدأ فيه الليث يستعيد زئيره.. والقادم أجمل بإذن الله”.