الإشادة الأمريكية بـ ولي العهد تقدير لمساعيه الحميدة وتأكيد على دور السعودية المحوري عالميًا
حليب الإبل في رمضان إرث الأجداد وخيار الصائمين المثالي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.188 سلة غذائية لذوي الاحتياجات الخاصة في عدن
ضبط طبيب وافد خالف أنظمة مزاولة المهن الصحية وإحالته إلى الجهات الأمنية
ملايين المصلين يؤدون صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 26 رمضان
فوائد الشمر والينسون للمعدة
يعاني من اعتلالات نفسية.. ضبط مواطن أطلق النار على 3 مركبات في الرياض
اللواء الودعاني يتفقد القطاعات والمراكز الحدودية ومنفذ الرقعي في الشرقية
إيقاف تصريف 2,5 طن منتجات دواجن مغشوشة في الأسواق
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق تداولاتها على ارتفاع
بات السؤال عن قيمة العلاوة السنوية التي ستصرف خلال ساعات هو الأكثر إلحاحًا، بعد حالة الضبابية واللغط التي ارتبطت حول المبلغ الذي سيحصل عليه المواطن في راتب شهر يناير الجاري.
ورفعت وزارة الخدمة المدنية من سقف التساؤلات لدى المواطنين حين أعلنت أنها لا علاقة لها بالجوانب التنفيذية الخاصة بصرف العلاوة السنوية.
وقالت الخدمة المدنية في تغريدة سابقة ردًّا على ذات الاستفسار: إن الجوانب التنفيذية المتعلقة بتاريخ احتساب وصرف العلاوات والرواتب لا تختص بها وزارة الخدمة المدنية؛ كونها جوانب مالية، كما أن صرفها يتم مباشرة من قِبل الجهات الحكومية.
وبهذا تكون الكرة في ملعب وزارة المالية والجهات الحكومية التي ستتولى الصرف لمنسوبيها خلال ساعات.
ومن المتوقع أن يتم إيداع العلاوة السنوية في الساعات الأولى من يوم غد الأحد، إلا أن إحدى الإشكاليات التي ارتبطت بصرف العلاوة السنوية هذا الشهر هو المبلغ الذي سيتم صرفه، ففي حين يرى البعض أنه سيتم صرف العلاوة السنوية بواقع 6 أيام فقط لهذا الشهر، يرى البعض الآخر أنه سيتم صرفها كاملة الأمر الذي زاد من التكهنات وفتح الباب للاجتهادات وتفاقم الأمر في ظل صمت الجهات الرسمية عن توضيح المبلغ الذي سيتم صرفه.
وبالرغم من أن الأمر الملكي الكريم الصادر في أكتوبر من العام 2018 تضمن النص على اعتماد صرف العلاوة السنوية بوضعها وإجراءاتها السابقة نفسها خلال العام المالي 2019 إلا أن البعض قال إن الصرف هذا الشهر سيكون 6 أيام فقط وليس شهرًا كاملًا.
وساهم عدم عقد مؤتمر صحفي أو تحديد الجهة المسؤولة عن الإفصاح عن قيمة العلاوة السنوية في فتح باب التكهنات على مصراعيه، ويبقى الانتظار لساعات هو الحل الوحيد لهذا الموقف المستغرب.