المحكمة العليا تدعو إلى تحري رؤية هلال شوال مساء الغد 29 رمضان
طريقة معرفة قيمة دعم حساب المواطن والحد المانع
خطأ شائع في تناول الأدوية يقتل الآلاف سنويًّا
معنى “التأشيرة أصدرت” في مساند
زلزال بورما.. لحظة انهيار ناطحة سحاب من 30 طابقًا في بانكوك
القبض على مقيم نقل 5 مخالفين في جازان
تغيير مواعيد خدمة النقل الترددي ليلة ختمة القرآن بالمسجد النبوي
بعد 11 عامًا.. انتهاء مهمة التلسكوب الفضائي غايا
ميزتان جديدتان في يوتيوب لمساعدة صنّاع المحتوى
أمطار ورياح وصواعق في الباحة حتى التاسعة مساء
بمناسبة عام التسامح في الإمارات ستكون أبوظبي على موعد لعقد لقاء بين البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية والدكتور أحمد الطيب خلال الأسبوع المقبل.
واستبق البابا زيارته إلى الإمارات المقررة يوم 3 فبراير المقبل برسالة عبر فيها عن سعادته بهذه الزيارة والآمال التي يعلقها عليها، معتبراً أن هذه الزيارة تمثل صفحة جديدة من تاريخ العلاقات بين الأديان والتأكيد على الأخوة الإنسانية.
ووصف البابا فرنسيس في رسالة مصورة دولة الإمارات بأرض الازدهار والسلام، دار التعايش واللقاء، التي يجد فيها الكثيرون مكاناً آمناً للعمل والعيش بحرية تحترم الاختلاف، موجهاً التحية للشعب الإماراتي.
وقال في رسالته التي نقلتها وكالة أنباء الإمارات: “يسرني أن ألتقي بشعب يعيش الحاضر ونظره يتطلع إلى المستقبل، لقد صدق طيب الذكر الشيخ زايد مؤسس دولة الإمارات العربية المتحدة حين قال إن الثروة الحقيقية ليست في الإمكانيات المادية وحدها وإنما الثروة الحقيقية للأمة تكمن في أفراد شعبها الذين يصنعون مستقبل أمتهم، الثروة الحقيقية هي ثروة الرجال”.
بدوره عبر ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد عن ترحيبه بهذه الزيارة بالقول : نجدد ترحيبنا برجل السلام والمحبة، البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية في “دار زايد”، نتطلع للقاء الأخوة الإنسانية التاريخي الذي سيجمعه في أبوظبي مع فضيلة الإمام الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف.. يحدونا الأمل ويملؤنا التفاؤل بأن تنعم الشعوب والأجيال بالأمن والسلام.”