%97.4 من سكان السعودية قيموا حالتهم الصحية بشكل جيد وأعلى القنفذة أعلى درجة حرارة اليوم بـ35 مئوية والقريات 1 تحت الصفر أسعار الذهب اليوم الخميس ترتفع بأكثر من 1% النشيرا لـ “المواطن”: سعيد بكوني أول شاعر نبطي يُعلق قصيدته دخول النجم الثاني من المربعانية غدًا.. مدته 13 يومًا وفيه برد الانصراف بدء استقبال طلبات الاستثمار الموسمي في متنزهات جازان توقعات الطقس اليوم: شديد البرودة وأمطار رعدية وغبار على بعض المناطق مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور
أعلنت وزارة الخارجية الأردنية موافقتها على استضافة جولة جديدة من المحادثات بين أطراف النزاع في اليمن بشأن تبادل الأسرى والمعتقلين.
وقال الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية وشؤون المغتربين في بيان، اليوم الثلاثاء، بأن الوزارة “وافقت على الطلب المقدم من مكتب المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن لاستضافة عمان للاجتماع الذي سيعقد بين ممثلي الحكومة اليمنية وجماعة أنصار الله، لمناقشة بنود اتفاق تبادل الأسرى والمعتقلين”.
وكانت الخارجية الأردنية أعلنت، يوم الأحد الماضي، أن “عمان ما زالت تدرس طلباً من الأمم المتحدة لاستضافة الجولة الثانية من المحادثات اليمنية بين الحكومة والحوثيين”.
وقال مصدر مسؤول في الخارجية الأردنية في بيان إن “المملكة لا تزال تدرس الطلب الذي تقدمت به الأمم المتحدة لاستضافة الأردن للجولة الثانية من المحادثات اليمنية بين الحكومة والحوثيين”. وأضاف المصدر “سيتم التعامل مع الطلب بما ينسجم مع منطلقه الأساس، وهو الإسهام في حل الأزمة اليمنية بالتنسيق مع أشقائنا”.
فيما أكد مكتب المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن مارتن غريفيث، أمس الاثنين، أن الحكومة الأردنية لم توافق بعد على استضافة اجتماع للجنة متابعة الأسرى. وقال مكتب المبعوث في تغريدة عبر “تويتر”: “يؤكد مكتب المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة لليمن أنه ليس هناك موافقة بعد من الحكومة الأردنية على عقد اجتماع للجنة متابعة تنفيذ اتفاق الأسرى في عمان”.
وانطلقت المشاورات حول الأزمة اليمنية، يوم الخميس الماضي، في السويد، وتعد هذه المحادثات فرصة قائمة للتوصل إلى صيغة ما لإنهاء الحرب المتواصلة في اليمن، منذ العام 2014، والتي أسفرت عن مقتل وإصابة عشرات الآلاف من اليمنيين، العسكريين والمدنيين منهم، فضلا عن نزوح السكان، وتدمير البنية التحتية، وانتشار الأوبئة والمجاعة.