ماجد السيحاني يحصل على الدكتوراه
إنذار أحمر في الرياض.. عواصف ترابية ورياح نشطة
إخلاء طبي لمواطن من أوردو التركية إلى السعودية
إزالة أكثر من 3400 طن من المخلفات في مليجة
خطوات عرض شهادة الميلاد الرقمية للأسر الحاضنة عبر أبشر
شرورة أعلى درجة حرارة اليوم بـ 31 مئوية وطريف 2 تحت الصفر
تنافسية جائزة أفضل محتوى رقمي تستقطب 50 ألف صوت خلال 24 ساعة
تعليم الرياض يتصدر جوائز معرض إبداع 2025 بـ 39 جائزة كبرى وخاصة
القبض على 13 مخالفًا لتهريبهم 195 كيلو قات في عسير
خطيب المسجد النبوي: الحوادث والأمراض تكفر الذنوب وتستدعي التوبة وتحفز على الصدقة
سادت حالة من التخبط وعدم الدراية في أعقاب سقوط طائرة إيرانية من طراز “بوينغ 707” بسبب اشتعال بعض أجزائها أثناء الهبوط بالمدرج المخصص لها، ما أدى إلى وفاة 15 شخصاً وإصابة آخر يُعتقد أنه سيكون بحالة تسمح له بالبقاء على قيد الحياة.
وحسب ما جاء في هيئة الإذاعة البريطانية “BBC”، فإن هناك حالة من عدم المعرفة بأصول تلك الطائرة وهوية مالكها الرئيسي في قطاعات الدولة المختلفة.
وقال الجيش، في بيان نقلته وكالة أنباء فارس شبه الرسمية، إن مهندس طيران نجا ونُقل للمستشفى، وهو الشخص الوحيد الذي يُتوقع بقاؤه على قيد الحياة، مما يشير إلى أن الطائرة تتبع بشكل مباشر الجيش.
وبقيت التأكيدات الرسمية في حيرة من أمرها، خاصة بعدما أكدت تقارير أن الطائرة كانت بغرض الشحن وتقوم بنقل اللحوم من مدينة “بيشكيك” عاصمة قيرغيزستان، حسبما ذكرت وكالات محلية.
وأشارت الإذاعة البريطانية، إلى أنه ليس من الواضح من الذي يملك الطائرة، حيث قال متحدث باسم الطيران المدني الإيراني إن الطائرة تعود لقيرغيزستان، بينما قال مطار “ماناس” في تلك الدولة إن الطائرة الإيرانية تديرها شركة “بايام إير”، وهي شركة متخصصة بالنقل الجوي في إيران.
وأصبحت شركات الطيران الإيرانية بعد استعادة العقوبات الأميركية، مُجبرة على العودة إلى الوسائل القديمة، والتي تتلخص في إصلاح الطائرات المُتهالكة، بدلاً من استخدام المحركات على نماذج جديدة.