ماجد السيحاني يحصل على الدكتوراه إنذار أحمر في الرياض.. عواصف ترابية ورياح نشطة إخلاء طبي لمواطن من أوردو التركية إلى السعودية إزالة أكثر من 3400 طن من المخلفات في مليجة خطوات عرض شهادة الميلاد الرقمية للأسر الحاضنة عبر أبشر شرورة أعلى درجة حرارة اليوم بـ 31 مئوية وطريف 2 تحت الصفر تنافسية جائزة أفضل محتوى رقمي تستقطب 50 ألف صوت خلال 24 ساعة تعليم الرياض يتصدر جوائز معرض إبداع 2025 بـ 39 جائزة كبرى وخاصة القبض على 13 مخالفًا لتهريبهم 195 كيلو قات في عسير خطيب المسجد النبوي: الحوادث والأمراض تكفر الذنوب وتستدعي التوبة وتحفز على الصدقة
طالب بعض حملة درجة الدكتوراه وزير التعليم حمد آل الشيخ بإنصافهم والسماح لهم بالابتعاث المباشر، وذلك بعد اعتراض ابتعاثهم من قبل الجامعات الأهلية وبعض القطاعات الأخرى بدون وجه حق، بحسب قولهم.
وتابعوا أن الابتعاث ليس مطلباً ترفيهاً وإنما هو حق مشروع لتحقيق طموحاتهم في استيراد المعرفة، ولكن رغم ذلك لم تكن هناك معايير واضحة للمفاضلات ولم يكن هناك عنصر محايد.
وتعجبوا من سفر بعضهم من مدينة إلى أخرى لإجراء مقابلات وصفوها بأنها “صورية” ولا تمت للبرنامج بصلة وتحملوا المصاريف وتبعات السفر ثم بكل برود “الكل مرفوض”.
وقالوا إن غالبية الجامعات الأهلية استغلت برنامج الدولة مثل برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث لأجل تخفف مصاريفها واختيار محاضريها وخريجيها بدلًا من أن يتم التكفل ببعثتهم على حسابها والضحية هم مرشحي الدكتوراه المرفوضين تعسفيًا.
وقارنوا بين مسار “وظيفتك بعثتك” في الجامعات الأهلية، ومسار الجامعات الحكومية بديل الجامعات الأهلية، حيث في الأولى يتم استيفاء شروط الابتعاث ومفاضلة جهة الترشيح مع عمل مقابلة لمدة 5 دقائق فقط ليتم رفض الجميع في النهاية أو قبول المنسوبين.
أما في الجامعات الحكومية، فقالوا إنه يتم استيفاء شروط المنسوبين والمفاضلة بينهم ثم ترشيحهم وابتعاثهم في النهاية.
ولفتوا إلى أن بعضهم ينتظر منذ أكثر من 9 أشهر دون حل، بعد أن حققوا جميع الشروط الابتعاث بمعايير عالية جدًا، مع اعتراف الكل بالحاجة الملحة لمرحلة الدكتوراه ولكن لم يسفر ذلك عن أي خطوة إيجابية.
وأكدوا أن هناك خللًا بالمسارات من مسار “وظيفتك بعثتك” إلى مسار الجامعات، حيث يجب أن يكون للمبتعث أو خريج بعثة (استقطاب) وليس لطلبة الابتعاث الجدد.
وشددوا على أن الابتعاث المباشر ليس سوى حق لمن سلب حقه من قبل الجامعات الأهلية والقطاعات الأخرى “المتلاعبة”.