توضيح من التأمينات بشأن إكمال مدة المعاش ترتيب دوري روشن قبل انطلاق الجولة الـ14 مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع قسائم شرائية في إدلب برشلونة يتأهل إلى نهائي السوبر الإسباني بجدة بدء إيداع حساب المواطن لشهر يناير شاملًا الدعم الإضافي نيدفيد مديرًا رياضيًّا للشباب رسميًّا ابقوا في أماكن آمنة.. المدني يحذر من استمرار الأمطار الرعدية حتى الأحد الاتحاد يعلن إعارة طلال حاجي توكلنا يتيح معرفة التمويل المناسب من بنك التنمية الاجتماعية تصرف خاطئ من المطلقين يهدد سلوك الأبناء الاجتماعي والنفسي
توصلت دراسة قامت بها جامعة توبنغن الألمانية، إلى أن التلاميذ في الصف الأمامي يتعلمون بشكل أفضل مقارنة مع زملائهم الذين يجسلون في الخلف.
واعتمد الباحثون في هذه الدراسة على 81 تلميذاً من الصفين الخامس والسادس. وأجريت التجربة داخل فصول افتراضية تم إنشاؤها لإنجاز هذه التجربة، نقلاً عن الموقع الإخباري الألماني “نويه بريسه”.
واستعان الباحثون بنظارات الواقع الافتراضي، حيث وضع التلاميذ واختاروا من خلالها الجلوس في مقعد أمامي قرب الأستاذ أو في مقعد بالصف الأخير. والنتيجة كانت ـ حسب الباحث فريدريك بلوم من فريق البحث ـ أن الطلاب في الصفوف الأمامية كانوا يحلون تمارين الرياضيات بشكل أسرع مقارنة مع زملائهم في الصف الخلفي.
ورغم أن الأمر يتعلق بفصل افتراضي، إلا أن تلك الخلاصة يمكن أن تنطبق على القسم الحقيقي. ولضمان تعميم الفائدة على التلاميذ، يمكن للأستاذ أن يغير أماكن جلوس التلاميذ بشكل منتظم خلال العام الدراسي. ووفقاً للمشرفين على الدراسة، فإن الحرص على قرب التلاميذ من الأستاذ يجعل التلاميذ يستفيدون بشكل أفضل، على ما يضيف الموقع الإخباري الألماني “نويه بريسه”.
وأكدت دراسات سابقة أن إدخال تغييرات صغيرة داخل القسم يمكن أن يحسن مستوى التعليم والتعلم لدى التلاميذ. ومن بين تلك التغييرات استخدام ضوء خفيف أحيانًا وضوء أقوى في أحيان أخرى. وحتى تغيير الألوان باستمرار وفتح النوافذ لتهوية القاعة تساعد على تحصيل جيد داخل الفصل.