من المستفيد الحقيقي من الشركات الخاضعة لأحكام نظام الشركات؟
الأولى في تمكين المرأة.. ريادة سعودية عالمية في الذكاء الاصطناعي
خالد بن سلمان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من نظيره العراقي
ضبط 4 مقيمين لممارستهم الصيد بمنطقة بحرية محظورة
تنبيه من سفارة السعودية لدى اليونان: إضراب يؤثر على حركة النقل والمطارات
مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 543 لغمًا عبر مسام في اليمن خلال أسبوع
توزيع أكثر من 7 ملايين وجبة إفطار صائم في المسجد النبوي خلال رمضان
الديوان الملكي: وفاة عبدالله بن مساعد آل عبدالرحمن آل سعود
افتتاح الحركة المرورية على جسر وادي بوا جنوب الطائف
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11302.76 نقطة
كشف موقع استخباراتي إسرائيلي عن كواليس الأزمة الجديدة بين الولايات المتحدة الأمريكية وتركيا، والتي بدت في رفض استقبال الرئيس رجب طيب أردوغان لمستشار الأمن القومي الأمريكي جون بولتون.
وبحسب “ديبكا”، هناك أزمة حقيقية في العلاقات بين تركيا ورئيسها رجب طيب أردوغان وأمريكا، خاصة مع رفض الأول مقابلة بولتون أثناء زيارته أمس لأنقرة.
ولم يكن بولتون وحده في زيارة تركيا، وإنما رافقه كل من المبعوث الأمريكي الخاص لسوريا، ومندوب مواجهة تنظيم “داعش”، السفير جيمس جيفري، حيث حاول الوفد الأمريكي تقديم مقترحات حيال الأزمة التركية مع الأكراد، ولكن رجب طيب أردوغان رفضها كلها.
وأوضح الموقع أن بولتون اقترح على رجب طيب أردوغان اتفاقًا مشتركًا بعمل الجيش التركي في سوريا، ولكن في مناطق لا يوجد بها قوات أو سكان أكراد، أو بمعنى آخر، فإن الولايات المتحدة رفضت دخول الجيش التركي مقار ومعسكرات الجيش الأمريكي التي سيتم إخلاؤها في سوريا.
ورجح الموقع قيام رجب طيب أردوغان بعملية عسكرية ضد الأكراد.
وكان رجب طيب أردوغان، رفض أمس الثلاثاء لقاء جون بولتون، وذلك بحسب وسائل إعلام تركية.
وجاء رفض رجب طيب أردوغان بعد أن عقد الرئيس التركي اجتماعًا مع المتحدث باسم الرئاسة ومساعد للشؤون السياسية إبراهيم قالن.
وأعلن رجب طيب أردوغان في وقت سابق، رفضه التصريحات، التي أدلى بها جون بولتون، بشأن حماية الأكراد في سوريا.
وقال رجب طيب أردوغان “لا يمكن قبول التصريحات التي أدلى بها بولتون بشأن سوريا في إسرائيل”.
ولفت رجب طيب أردوغان أنه “رغم الاتفاق الواضح مع الرئيس دونالد ترامب إلا أن عناصر في الإدارة الأمريكية تقول أمورًا مختلفة”.