توضيح مهم بشأن بيانات المشتركين في التأمينات ملعب الأول بارك جاهز لقمة يوفنتوس وميلان موعد مباراة البحرين وعمان في نهائي خليجي 26 إحباط تهريب 200 كيلو قات في جازان ماجد عبدالله: عبدالجواد خير من يمثلنا في حفل أساطير الخليج الدوليون ينعشون مران الهلال رابط معرفة حالة الاستحقاق في سكني لاتيجان يتصدر المرحلة التمهيدية لرالي داكار 2025 توافد عدد كبير من ضيوف الرحمن بالمسجد الحرام رسالة ماجد الجمعان لجمهور النصر
اجتمعت كندا وقطر وإيران على الغيرة من المملكة، وهو الأمر الذي ظهر بوضوح شديد على مدى الساعات القليلة الماضية، وتحديدًا بعد وصول الفتاة رهف قنون إلى تايلاند هاربة من مشكلة اجتماعية أحاطت بعلاقاتها مع عائلتها.
ولم تتردد وسائل الدعاية والإعلام القطرية أو التي تحصل على دعم مالي من الدوحة عن استغلال الموقف لصالحها، بدافع من الغيرة الشديدة تجاه نجاحات المملكة ومكانتها الرفيعة سواء على مستوى العالم أو في منطقة الشرق الأوسط.
قطر تبحث عن دور
عُرف دومًا عن الدوحة سعيها للعب أدوار لا تتناسب مع حجمها السياسي والدبلوماسي في العالم والشرق الأوسط، وهو الأمر الذي يدفعها لتكون في طليعة المستغلين لأي مشكلة أو أزمة تتعلق بالمملكة أو أحد مواطنيها.
وكعادتها، حاولت مواقع وصحف الدوحة استغلال الموقف، في محاولة يائسة لإثارة الفتن وزعم أكاذيب لا تتعلق بالأمر بأي شكل، وهو ما ظهر بقوة في قضية وفاة الصحفي جمال خاشقجي داخل مقر القنصلية في مدينة إسطنبول التركية.
وخلال تغطية بعض الصحف التي اعتادت قطر على شراء بعض صفحاتها وتمويل مقالاتها وتقاريرها، حاولت تغطية تلك المنصات الإعلامية تناول موضوع رهف قنون في صورة الضحية، في محاولة لجذب التعاطف العالمي مع الفتاة البالغة من العمر 18 عامًا.
كندا لا تزال تتألم
لم تنسَ كندا الصفعات التي رنت في مسامعها بعد أن عاقبتها المملكة خلال العام الماضي، سواء على المستوى الاقتصادي بمنع المبتعثين وبرامج المنح التعليمية والتي كانت تمثل مصدراً حيويًا للدخول الاقتصادية، أو على المستوى السياسي من خلال توبيخ لاذع تعرض له مسؤولو أوتاوا بعد قطع الرياض العلاقات الدبلوماسية، على خلفية تدخل الأولى في الشؤون الداخلية للمملكة.
وبدا من تناول كندا ووسائل إعلامها لموضوع رهف قنون، والتي لم يكن لها أي صلة به على الإطلاق، أنها تحاول تبرير سياساتها الوقحة التي تمثلت في التدخل بشؤون المملكة، بحجة أن هناك بعض المشكلات الاجتماعية في البلاد.
ومن جانبها، قالت “هيومن رايتس ووتش” إنَّ كندا لعبت دوراً في إقناع الحكومة التايلاندية بعدم إرسال الفتاة مجددًا للمملكة، وذلك بعد أن أجرت محادثات مع وكالة اللاجئين التابعة للأمم المتحدة.
احمد ابوباسل الجدعاني
ان سعودي وبكامل حريتي وقوايه العقليه
وامارس حياتي بكل حريه في طاعة الله
حفظ الله بلدنا ومقدساتنا وحفظ الله ملوكنا وامرائنا من كيد الخائنين وضعاف النفوس واتباع ابليس