السعودية تُرحب بإتمام المفاوضات بين أذربيجان وأرمينيا وتوصلهما إلى اتفاق للسلام
بوتين عن المحادثات بين موسكو وواشنطن: الوضع بدأ يتغير
العثور على جثة ملاكم بريطاني غارقًا في نهر
إمساكية يوم السبت 15 رمضان وموعد أذاني الفجر والمغرب
لقطات لهطول أمطار الخير على تبوك
ولي العهد يهنئ مارك كارني بمناسبة أدائه اليمين الدستورية رئيسًا لوزراء كندا
لقطات لطيران الأمن من ارتفاع شاهق بالمسجد الحرام
ستاندرد آند بورز ترفع تصنيف السعودية الائتماني عند A+ مع نظرة مستقبلية مستقرة
حرس الحدود ينقذ مواطنين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بمكة
القبض على مقيمين لترويجهما الشبو والحشيش في الشرقية
أقرت الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، إنشاء أربع جمعيات صحية في مجالات الاستعاضة السنية، وإدارة المعلوماتية الصحية، وأخلاقيات المهن الصحية، وتعليم الممارسين الصحيين، وذلك بعد موافقة مجلس أمناء الهيئة في إطار دعم عدد من المجالات الصحية التي من شأنها أن تخدم الممارسين الصحيين، وتقديم المشورة لهم.
وأوضح المتحدث الرسمي للهيئة فهد القثامي؛ أن الجمعيات التي تم إقرار إنشائها هي: الجمعية السعودية للاستعاضة السنية، والجمعية السعودية لإدارة المعلوماتية الصحية، والجمعية السعودية لأخلاقيات المهن الصحية، والجمعية السعودية لتعليم الممارسين الصحيين.
وأشار إلى أن إنشاء جمعية للاستعاضة السنية يهدف إلى تطوير الأداء العلمي والمهني لأعضاء الجمعية، وإتاحة الفرصة للعاملين في مجالات تخصص الاستعاضة السنية واهتمامات الجمعية للإسهام في حركة التقدم العلمي والمهني، وتقديم خدماتها لأكثر من 530 طبيباً وطبيبة في هذا المجال.
وأضاف أن من بين الجمعيات التي تم إقرار إنشائها، الجمعية السعودية لإدارة المعلوماتية الصحية، التي تسعى إلى إتاحة الفرصة للعاملين في إدارات السجلات الطبية والتصنيف للمساهمة في حركة التقدم العلمي والمهني، وتيسير تبادل الإنتاج العلمي بين المختصين، وتقديم المشورة في التخصص، والإسهام في وضع معايير الممارسة المهنية.
وأكد القثامي؛ أن تأسيس جمعية لأخلاقيات المهن الصحية، يأتي في إطار الحاجة إلى وجود مظلة لنشر وتنظيم مواثيق وأساسيات أخلاقيات المهن الصحية، والمساهمة في رفع الوعي الصحي وتنمية الفكر العلمي والمهني في هذا المجال، منوّهاً إلى أن الجمعية السعودية لتعليم الممارسين الصحيين ستُعنى بتطوير وتعليم الممارسين الصحيين من جميع التخصصات الصحية من خلال التركيز على التعليم البيني، وتشمل جميع الممارسين على اختلاف تخصصاتهم ودرجاتهم المهنية.