آداب ووصايا يجب تذكرها عند زيارة المسجد النبوي 4 أيام على إيداع الدفعة الـ 87 من برنامج حساب المواطن إجمالي سكان السعودية يتجاوز 35 مليون نسمة 3 ضربات لـ الأمن البيئي توقع بعدد من المخالفين خطوات طلب تأشيرة ذوي الإعاقة عبر مساند معارك السودان تقتل أكثر من 40 طفلًا في 3 أيام إزالة أكثر من 270 موقعًا عشوائيًّا شمال بريدة درجات الحرارة اليوم: نجران وشرورة 32 وطريف 4 مئوية تركي الفيصل: السعودية متأنية وحكيمة وتقف ضد التطهير العرقي في فلسطين رياح شديدة وارتفاع الأمواج في جازان حتى الخامسة مساء
أكد آدم سيمنسكي، رئيس مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية، أهمية التحالف النفطي العالمي بين منظمة الدول المصدرة للنفط الأوبك بقيادة المملكة من جانب وروسيا على الناحية الأخرى، مشيرًا إلى أن بدونها يفقد العالم شبكة أمانه التي تثبت استقرار سوق النفط من الاضطرابات في الإمدادات والصدمات الأخرى.
التصريحات التي أبرزتها وكالة تاس الروسية، أكدت أن “في الفترة من 2011 إلى 2012، عندما عانت ليبيا من اضطرابات في الإمدادات، فإن أسعار النفط الخام يمكن أن تتجاوز 200 دولار للبرميل”.
وقال رئيس مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية: إنه يمكن أن يحدث مثل هذا الارتفاع الآن في عام 2018، مشددًا على أهمية العمل الذي تقوم به منظمة أوبك.
وأضاف سيمنسكي: “إذا لم تكن هناك قرارات حاسمة من جانب روسيا والمملكة كجزء من تعاون أوبك + في 2018، يمكننا بسهولة أن نرى ارتفاعًا للنفط نحو 300 دولار للبرميل”.
وقال المسؤول أيضًا: إن المنظمة تعد واحدة من المؤسسات الهامة التي تعمل كمورد أصيل، مؤكدة أن ما يقارب 70% من قدرات أوبك المتاحة تعود إلى المملكة.
ويركز مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية الذي يتخذ من الرياض مقرًّا له على البحوث المستقلة في اقتصاديات الطاقة العالمية، ويتعاون مركز الأبحاث مع منظمات السياسة العامة الدولية والمؤسسات الصناعية والحكومية.