يوتيوب يواجه الصور المضللة بإجراءات صارمة عملية نوعية.. إحباط تهريب 79 ألف قرص مخدر بجازان أمير الرياض يرعى حفل الزواج الجماعي الثامن بجمعية إنسان وزارة الصناعة تُطلق برنامج التدريب التعاوني للطلاب الجامعيين جامعة الحدود الشمالية تُعلن عن وظائف أكاديمية شاغرة لجنة البنوك السعودية الإعلامية: احذروا منتحلي المؤسسات الخيرية والشخصيات الاعتبارية وكالة الأنباء السعودية توقّع مذكرة تفاهم مع “نوفا” الإيطالية لأول مرة من 13 عامًا.. جنبلاط في قصر الشعب بدمشق منصة مساند: 4 خطوات لنقل خدمات العمالة المنزلية حساب المواطن: 3 خطوات لتغيير رقم الجوال
على مر السنين، عملت الولايات المتحدة الأميركية على الحفاظ على تاريخ سفنها البحرية في مكان من غير المرجح أن يخطر على بال أحد، لكن تغيرا في وضع هذا الإرث التاريخي أثار شغف الباحثين لمعرفة أسبابه.
فقد احتفظت الولايات المتحدة بما يقرب من 200 حطام سفينة حربية، في منطقة من نهر بوتوماك تسمى خليج مالوز، في ولاية ماريلاند. وعلى مدى قرون، أغرقت واشنطن عمدا هذه السفن بما في ذلك السفن من الحرب الأهلية الأميركية والحرب العالمية الأولى والحرب العالمية الثانية.
ومع مرور الوقت، أصبح هذا “الأسطول الشبح” من السفن واضحاً إلى العيان وأصبح على مرأى العين بعدما كان مستقراً في أسفل النهر.
لكن ما أثار شغف الباحثين هو عدم استقرار هذا النظام البيئي الصناعي، وتحرك بعض السفن من أماكن غرقها، الأمر الذي يؤثر على مستقبل الأسطول الشبح.
والأسبوع الماضي، زار علماء من الاتحاد الجيوفيزيائي الأميركي الموقع القديم للأسطول الشبح في خليج مالوز، للمقارنة بين موقعه الحالي والموقع الذي كان عليه قديما، في محاولة لمعرفة كيف تحرك.