غدًا.. انطلاق التجارب الحرة لجائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا1
الاتفاق يتغلّب على الرياض ويكسر سلسلة التعثرات
تعليم الطائف: فتح التسجيل بالنقل المدرسي للعام المقبل وإعفاء ذوي الإعاقة
سلمان للإغاثة يقدم مستلزمات ومستهلكات طبية طارئة لتعزيز قدرات مستشفى غزة الأوروبي
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الطبيعية
خالد بن سلمان يلتقي أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني
“ندوة البركة 45” تُكرّم الراحل سعيد آل لوتاه تقديرًا لدوره الريادي في الاقتصاد الإسلامي
خالد بن سلمان يبحث العلاقات الثنائية والتطوارت الإقليمية والدولية مع رئيس إيران
نائب وزير الحرس الوطني يرعى حفل تخريج الدفعة الـ 22 من جامعة الملك سعود للعلوم الصحية “كاساو”
الملك سلمان يبعث رسالة خطية إلى مرشد الجمهورية الإسلامية الإيرانية
لا شك أن الحكم تُسلط عليه الأضواء ويخطف الأنظار بتألقه في حال أدار مباراة قوية مثل مباريات الديربي أو الكلاسيكو في أي دوري بالعالم.
ومع وجود قرار من الاتحاد السعودي لكرة القدم بإعادة الحكام السعوديين للإشراف على مباريات الدوري فهذا يمثل خطوة مميزة من أجل استعادة الثقة لدى الحكم السعودي مع إعطائه الخبرات المناسبة لإدارة المباريات مع مرور الوقت.
تساؤل طرح نفسه
ولكن بعد تصريحات خليل جلال نائب رئيس لجنة الحكام في الاتحاد السعودي لكرة القدم بأن الحكام السعوديين سيديرون المباريات المتوسطة مع إعطاء المباريات الكبرى والمؤثرة للحكام الأجانب، أصبح التساؤل المطروح الآن لدى الشارع الرياضي هو متى تُعطى الفرصة للحكم السعودي لإدارة المباريات الكبرى.
ولكي يتحقق هذا الأمر لابد من التدرج خطوة بخطوة، حيث يجب أن يُدرب الحكم السعودي بشكل مميز على إجادة تقنية حكم الفيديو المساعد سواء بالإشراف عليها من داخل الغرفة أو عندما يكون حكم ساحة وينظر إلى الجهاز ويعرف كيفية اتخاذ القرار وهذه الخطوة تأتي بالترتيب المستمر.
خطوات تُقربه من المباريات الكبرى
خطوة أخرى تُقرب الحكم السعودي من إدارة المباريات المؤثرة مستقبلًا وهى التعامل الجيد مع الضغوطات والتي يتعرض لها عندما يدير مباراة للهلال والاتحاد أو بين النصر والهلال أو بين الأهلي والاتحاد، بمجرد أن يتعامل مع الضغوطات ويكون قريبًا من كل لعبة مثيرة ويعطي قراره الحاسم يتسيد اللقاء ويزيل الضغوطات من عليه حتى يخرج بالمباراة إلى بر الأمان.
وسيتم إعطاء الفرصة للحكم السعودي لإدارة المباريات الكبرى في المسابقة المحلية في حال تم تقليل الاعتماد على الحكام الأجانب خلال السنوات وهذا سيأتي باكتساب الخبرات المطلوبة والتعامل السليم مع الضغوطات عن طريق الاستفادة من خبرات الحكم الأجنبي.