موعد مباراة الرفاع ضد الاتفاق الشتاء الفعلي يبدأ في المربعانية ويشتد في الشبط جيسوس: البليهي له تاريخ كبير ولم نكن سعداء بصافرات الاستهجان طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر الدوسري: مستمر في الهلال وأطمح لتحقيق أرقام يصعب كسرها مواجهة الوحدة تُحفز عمر السومة لاستعادة بريقه الزنجبيل لا يتسبب في أزمات الدماغ وظائف شاغرة في شركة المياه الوطنية وظائف شاغرة لدى برنامج التأهيل والإحلال طرح تذاكر مباراة الأهلي ضد النصر
عادت قضية العميل الروسي سكريبال إلى الواجهة مجددًا بعد أن أبدى الرئيس فلاديمير بوتين امتعاضه من تعامل الغرب مع بلاده على خلفية هذه القضية.
واعتبر بوتين أن العقوبات الغربية على روسيا بسبب قضية سكريبال هدفها الضغط على روسيا وتحجيم دورها الدولي لافتًا إلى أن بلاده تعي ذلك جيدًا.
ووصف بوتين ذلك بأنه طريقة معادية لروسيا في التعامل معها، وأضاف: “هذا مجرد ذريعة، لولا سكريبال لافتعلوا شيئا آخر، فالهدف هو ردع روسيا كقوة منافسة”.
وكانت الولايات المتحدة أعلنت أنها سترفع إجراءاتها التقييدية عن 3 شركات كبيرة من روسيا فيما ستدرج في قائمة عقوباتها 18 شخصية و4 كيانات روسية جديدة.
وقالت المالية الأمريكية، في بيان نشرته الأربعاء، إن قسمها الخاص بمراقبة الأصول الأجنبية أبلغ الكونغرس بنيته إنهاء العقوبات المفروضة على شركات “روسال” و”En Group plc” و”يوروسيب إينورغو” في غضون 30 يوما.
وذكرت الوزارة مع ذلك أنها ستواصل تطبيق عقوباتها المفروضة على الرئيس السابق لشركتي “روسال” و”En Group plc”، أوليغ ديريباسكا، الذي تتهمه الولايات المتحدة بمحاولة التدخل في الانتخابات الرئاسية الماضية للبلاد.
من جهة أخرى، فرضت الولايات المتحدة، حسب المالية الأمريكية، عقوبات على 4 شركات روسية إعلامية تتهمها بالتدخل في الانتخابات الأمريكية، وكذلك 18 شخصية قالت إن 15 منهم ينتمون إلى الاستخبارات العسكرية الروسية، وكذلك 3 موظفين من الكيانات المذكورة.
وتضم هذه القائمة المواطنين الروسيين أناطولي تشيبيغا وألكسندر ميشكين، التي تقول الولايات المتحدة وبريطانيا إنهما يقفان وراء تسميم العقيد السابق في الاستخبارات الروسية، سيرغي سكريبال، وابنته يوليا، في مارس 2018 بمدينة سالزبوري البريطانية.