بيدرو إيمانويل: استعدنا الثقة بالفوز الأخير ومباراة الخلود مهمة دراسات لتحويل النفايات النووية إلى ذهب نادر الأهلي في بيان رسمي: ندعم استمرار ماتياس يايسله سلطان بن خالد: دعم القيادة الرشيدة جعل السعوديين يتميزون بكافة المجالات المرور يحذر: إخراج الأطفال من نوافذ المركبات يعرضهم للخطر جبل سيرين.. ملتقى الشُّعب المرجانية والمياه الفيروزية بسواحل مكة المكرمة دراسة تحذر من تأثير الشاشات على الأطفال أثناء الوجبات عصابة سرقة المركبات والأسلاك والقواطع الكهربائية في قبضة شرطة الرياض كهوف الهبكة شمال السعودية.. كنوز خفية ووجهة المغامرين تسريب مواصفات آيفون 17 إير.. فائق النحافة
تعكس زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، لموريتانيا، اليوم الأحد، عمق العلاقات بين البلدين الشقيقين، والتي تضرب بجذورها في عمق التاريخ.
وتأتي أهمية هذه الزيارة لولي العهد، كأول زيارة لزعيم سعودي لموريتانيا منذ زيارة الملك فيصل بن عبدالعزيز رحمه الله، في السبعينيات، حيث التقى حينها بالرئيس الموريتاني المختار داداه.
وجاءت زيارة الملك فيصل، رحمه الله، لموريتانيا رغم تحذير الأطباء حينها من شدة الحرارة، وطول المسافة بين المملكة وموريتانيا، إلا أن الملك فيصل أصر، رحمه الله، على زيارة موريتانيا ولقاء زعيمها وتقديم الدعم لعملية التنمية في موريتانيا.
وتعد المملكة العربية السعودية أكبر ممول عربي للمشروعات التنموية في موريتانيا، وتتطور العلاقات السعودية الموريتانية باستمرار منذ أن رفعت المملكة في نهاية العام ٢٠٠٧ بأمر من الملك الراحل عبد الله بن عبد العزيز مستوى تمثيلها الدبلوماسي في موريتانيا لدرجة سفير، وذلك لأول مرة منذ حرب الخليج في العام١٩٩٠م.