انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
فجأة وبدون مقدمات وجد أسطورة كرة القدم الأرجنتيني دييغو مارادونا نفسه في الشارع بلا مأوى بعد فضيحة جديدة أحرجته أمام جماهيره ومحبيه.
فبعد علاقة علنية دامت 6 سنوات مع حبيبته الشابة، روسيو أوليفا، البالغة من العمر 28 عاما، تم طرد مارادونا، البالغ من العمر 58 عاما من المنزل الذي اشتراه لها بنقوده، وكان يقطنه معها.
وأشارت تقارير إعلامية إلى أن أوليفا أنهت علاقتها العاطفية مع حبيبها، وأن مارادونا تعرض للطرد القاسي من المنزل، وهو يعيش الآن أزمة عاطفية حادة.
وهذه ليست المرة الأولى التي تشهد فيها علاقة الحبيبين تدهورا، حيث شهدت الفترة الأخيرة سلسلة من الشجارات جعلتهما ينهيان علاقتهما، بالرغم من أن مارادونا لم يكن يرغب في الفراق.
والمعروف أن دييغو أرماندو مارادونا هو لاعب كرة قدم أرجنتيني من مواليد 30 أكتوبر 1960، وهو اللاعب الأكثر إثارة للجدل في تاريخ الكرة ويعتبره الكثيرون أفضل لاعب في تاريخ كرة القدم.
لعب مارادونا في أربع بطولات كأس العالم، بما في ذلك بطولة المكسيك عام 1986، حيث قاد الأرجنتين بالفوز على ألمانيا الغربية في المباراة النهائية، وفاز بجائزة الكرة الذهبية بوصفه أفضل لاعب في البطولة، في نفس البطولة في جولة الربع النهائي، سجل هدفين في المباراة التي جمعتهم مع منتخب إنجلترا بنتيجة 2-1 وهما الهدفان اللذان دخلا تاريخ كرة القدم، لسببين مختلفين، الأول كان عن طريق لمسة يده لم تحتسب في حين أن الهدف الثاني سجّل من مسافة 60 م، راوغ فيها لاعبي منتخب إنجلترا الستة، وتم اختير ذلك الهدف هدف القرن العشرين.
تم توقيفه عن ممارسة كرة القدم لمدة 15 شهرا في عام 1991 بعد ثبوت تعاطيه مخدرات الكوكايين، في إيطاليا، وتم إرساله إلى بلاده من كأس العالم 1994 في الولايات المتحدة بعد ثبوت تعاطيه مادة الإيفيدرين.
بعد تقاعده من اللعب في عمر الـ 37 , اكتسب وزنا زائدا، وعانى من اعتلال صحته، والآثار المترتبة على تعاطي الكوكايين. في عام 2005، ساعدت عملية تدبيس المعدة السيطرة على زيادة وزنه، وتغلب على إدمانه للكوكايين.
على الرغم من أنه كان قليل الخبرة الإدارية، أصبح مدربا للمنتخب الأرجنتيني في نوفمبر 2008، بعقد عمل لمدة ثمانية عشر شهرا، حتى انتهاء عقده بعد كأس العالم 2010.