في أمسية القطاع الرابح.. مركاز البلد الأمين يؤسس لمفاهيم جديدة في الأعمال المجتمعية
وفاة لاعبين بعد غرق قارب أثناء العودة من مباراة
مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة
موعد انتهاء مدة تسجيل العقارات في السجل العقاري لـ 23 حيًا بمنطقة مكة المكرمة
السعودية تدين بشدّة ممارسات الاحتلال الإسرائيلي للعقاب الجماعي ضد الفلسطينيين
تحذير من ثغرات أمنية في منتجات Zoom
تراجع أرباح “سينومي سنترز” 18% إلى 1.22 مليار ريال
طرح 6 مشروعات عبر منصة “استطلاع” لأخذ المرئيات بشأنها
المملكة وأوكرانيا في بيان مشترك: شراكات استثمارية واقتصادية واعدة في القطاعات ذات الأولوية
تنبيه من رياح شديدة على منطقة تبوك
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، يفتتح صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل آل سعود أمير منطقة مكة المكرمة مستشار خادم الحرمين الشريفين غدًا مؤتمر رابطة العالم الإسلامي “الوحدة الإسلامية- مخاطر التصنيف والإقصاء وذلك بمكة المكرمة.
وثمن الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى الرعاية الملكية الكريمة لمؤتمر الرابطة الدولي، مشيرًا إلى أن حكومة المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهد الأمين- حفظهما الله- تواصل دعمها ورعايتها لكل مناسبة تناقش شؤون الأمة الإسلامية وسبل تحقيق وحدتها.
وأضاف الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي أن المؤتمر سيحظى بمشاركة أكثر من 1000 شخصية من القيادات الدينية والفكرية والأكاديمية من 127 دولة؛ وسيلتقون بهدف وضع خطة إستراتيجية شاملة تتصدى لمشاريع الكراهية والصراع الطائفي، وإيجاد قنوات للتواصل بين أتباع المذاهب الإسلامية لبناء جسور الثقة والتفاهم والتعاون على المشتركات الإسلامية الجامعة، ومحاصرة الخطاب الطائفي والمتطرف.
وأشار معاليه إلى أن المؤتمر يسعى لجمع كلمة العلماء والدعاة، وتقريب وجهات النظر بينهم، والتأكيد على مسؤوليتهم في توحيد صف المسلمين وجمع كلمتهم، بالإضافة إلى نشر قيم الوسطية وتعميق أواصر التآخي والتآلف بين المسلمين ونبذ خطاب العداء والفرقة، وموضوعات المشتركات الإسلامية الجامعة واستعراض تجارب التعايش الإيجابي.
وأوضح الدكتور محمد العيسى أن المؤتمر سيتناول كذلك مسألة الخصوصية المذهبية وثقافة الاختلاف، بالإضافة إلى مناقشة معوقات الوحدة الإسلامية والدعاوي الطائفية الرامية لبث التكفير والتطرف والفكر الطائفي، وأهمية الحوار الإسلامي والشراكة الحضارية مع غير المسلمين وسُبُل مواجهة الإسلاموفوبيا.