10 أيام على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض المخالفات المرورية
إجراءات التقديم على برنامج فرص لشاغلي الوظائف التعليمية
فيصل بن فرحان يصل إلى أمريكا في زيارة رسمية
الحج والعمرة: احذروا التعامل مع القنوات غير الرسمية للراغبين في أداء مناسك الحج
من المستفيد الحقيقي من الشركات الخاضعة لأحكام نظام الشركات؟
الأولى في تمكين المرأة.. ريادة سعودية عالمية في الذكاء الاصطناعي
خالد بن سلمان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من نظيره العراقي
ضبط 4 مقيمين لممارستهم الصيد بمنطقة بحرية محظورة
تنبيه من سفارة السعودية لدى اليونان: إضراب يؤثر على حركة النقل والمطارات
مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 543 لغمًا عبر مسام في اليمن خلال أسبوع
بعد غياب امتد لنحو 10 أشهر عاد زعيم حزب الأمة القومي، الصادق المهدي، ورئيس تجمع “نداء السودان”، مساء الأربعاء، إلى عاصمة السودان الخرطوم.
وأعلن حزب المؤتمر الوطني في السودان أن رئيس القطاع السياسي للحزب، عبدالرحمن الخضر، استقبل المهدي، بمطار الخرطوم.
وكانت حكومة السودان أعلنت في وقت سابق، ترحيبها بعودة المهدي للبلاد، بعد أن صدرت بحقه بلاغات مصحوبة بأوامر للقبض عليه، لكن تدخلات حزبية وحكومية نجحت في إيقاف هذه الإجراءات.
وغادر المهدي إلى أديس أبابا للمشاركة في مشاورات مع الوساطة الأفريقية بقيادة ثابو أمبيكي، وبعد انتهائها توجه للقاهرة، ثم إلى العاصمة البريطانية لندن، ثم عاد إلى أديس أبابا الأسبوع الماضي ووصل منها إلى السودان مساء أمس.
ويأتي هذا في الوقت الذي فرضت فيه السلطات في السودان حظرًا للتجول بمدينة عطبرة شمالي البلاد، كما أمرت بغلق المدارس، وذلك بعد احتجاجات على غلاء المعيشة وندرة سلع أساسية.
وقال متحدث باسم حزب المؤتمر الوطني الحاكم: إن أجهزة الأمن التزمت بدرجة عالية من ضبط النفس في تعاملها مع الاحتجاجات في عطبرة والتي وصفها بأنها “عنيفة”.
وأضرم محتجون النار في مقر حزب المؤتمر في عطبرة بسبب غلاء الأسعار.
وقال رئيس وزراء السودان معتز موسى: إن الدعم الحكومي لن يُرفع مرة واحدة، وإن العائلات ذات الدخل المحدود ستبقى تشتري حاجياتها بأسعار مخفضة.
وكان مئات المتظاهرين خرجوا في مسيرات بمناطق مختلفة في السودان ومنهم عطبرة احتجاجًا على غلاء المعيشة وندرة السلع الأساسية.