إنقاذ 3 مواطنين تعطلت واسطتهم البحرية في عرض البحر بالمدينة المنورة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 6.181 قسيمة شرائية في عدة مناطق لبنانية
ارتفاع متوسط العمر المتوقع لسكان السعودية إلى 78.8 سنة عام 2024
إحباط تهريب 32 كيلو حشيش في جازان
إرشادات مهمة لضمان تيسير العمرة
البنك الدولي يشيد بريادة السعودية في تطوير تحلية المياه منخفضة الطاقة
15 شوال آخر موعد لدخول المعتمرين إلى السعودية و1 من ذي القعدة الموعد النهائي للمغادرة
مصادرة أكثر من 4 أطنان خضروات وفواكه في جدة
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 72 كيلو قات في جازان
فيصل بن خالد يستقبل المسؤولين والمواطنين في رفحاء ويتسلم طلباتهم
اكتسبت الدبلوماسية السعودية زخمًا دوليًا خلال الفترة الأخيرة مع استعادة المملكة مكانتها العالمية والإقليمية كلاعب أساسي في كل ملفات وقضايا المنطقة والعالم، سواء على المستوى السياسي أو الاقتصادي.
ومن هذا المنطلق تضمنت الأوامر الملكية الصادرة اليوم تعيين إبراهيم العساف وزيرًا للخارجية، وكذلك تعيين عادل الجبير وزير دولة للشؤون الخارجية؛ ما يعني أن الدبلوماسية السعودية سيكون لها جناحان، ففي حين سيتولى العساف أداء وزارة الخارجية تنظيميًا سيقود الجبير الدبلوماسية السعودية.
منذ تعيينه وزيرًا للخارجية في 29 أبريل 2015، قاد عادل الجبير مرحلة مهمة في تاريخ الدبلوماسية السعودية وتميز بإلمامه بكافة تفاصيل الشؤون الدولية والخارجية وتصدى لمحاولات الغرب النيل من المملكة.
على مدى سنواته في الخارجية السعودية تصدى الجبير لمحاولات المد الإيراني وتدخل الملالي في المنطقة، وصال وجال في الشرق والغرب ليُعرف العالم بالخطر الذي يشكله نظام الملالي، وهذا الدور سيتواصل بلا شك في المرحلة المقبلة.
أما الوزير العساف بخبرته الدولية وتاريخه المهني المديد فسيتولى إعادة بناء وتطوير الوزارة، حيث سيتولى العساف، وهو أكثر الوزراء خبرة في العمل الحكومي، مهمة تطوير أداء الوزارة تنظيمياً، فيما سيتفرغ الجبير إلى مهمته في قيادة الدبلوماسية السعودية وهو ما سيزيد من كفاءة العمل الدبلوماسي بتفرغ الجبير له.