الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
أكدت شبكة NPR الأميركية أن إيران مرت بعام أسود على المستوى الاقتصادي في 2018، وتحديدًا بعد أن استعادت الولايات المتحدة فرض العقوبات الاقتصادية على موجتين، في أعقاب إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب انسحابه من الاتفاق النووي في مايو الماضي، وهو ما يرجح استمرار نفس الظروف في العام المقبل.
وأشارت الشبكة الأميركية، إلى أنه على الرغم من تمسك عدد من البلدان الأوروبية بالاتفاق النووي، إلا أن ذلك لم يكن كافيًا لإنقاذ إيران من مصيرها الاقتصادي الأسود الذي ألم بها على مدار عام 2018، خاصة بعد استعادة العقوبات القاسية على قطاعي النفط والبنوك نوفمبر الماضي.
وأوضحت أن الإعفاءات التي منحتها واشنطن لعدد من البلدان للاستمرار في استيراد النفط الإيراني، وعلى رأسها الصين والهند واليابان، لن تتمكن من علاج آلام طهران الاقتصادية خلال الفترة المقبلة، خاصة وأنها تعتمد بشكل شبه رئيسي على الإيرادات النفطية كمصدر رئيسي للدخول.
وأوضحت NPR، أن الاتحاد الأوروبي، وهو أحد الموقعين على الاتفاقية، قد فشل بإيجاد آلية للاستمرار في التعامل التجاري مع إيران على الرغم من العقوبات الأميركية، مؤكدة أن استمرار الأوضاع الحالية أدى إلى زيادة الضغط السياسي من جانب الإيرانيين على نظام الملالي، واعتباره المتسبب الرئيسي في تلك الأزمة التي ألمت بالبلاد.
ومن جانبه، قال وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو: إن العالم يجب أن يتحد لفرض عقوبات على النظام الإيراني، لحين تغيير سياسته المدمرة.
وأشاد بومبيو، في تصريحات صحفية، بقرار رئيس وزراء ألبانيا بطرد إيرانييْن خططا لهجمات إرهابية.
وقال مسؤول بارز في الإدارة الأمريكية، أمس الأربعاء: إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لم يتراجع عن سياسته في مواجهة إيران.