ضيوف برنامج خادم الحرمين يزورون مجمع طباعة المصحف الشريف أفضل 7 أعشاب وأطعمة لـ علاج التهاب الرئة البورصة المصرية تخسر 32.9 مليار جنيه في أسبوع ريال مدريد يحتفل مع جماهيره بلقب الإنتركونتيننتال قبل انطلاقها الليلة.. جدول مباريات خليجي 26 تالايتش: المنتخب السعودي مختلف مع رينارد عبدالإله المالكي: هدفنا تحقيق لقب خليجي 26 حرس الحدود يحبط تهريب 120 كجم قات مخدر ويطيح بـ6 مهربين الشؤون الإسلامية تنظم مسابقة القرآن الكريم في دورتها الثانية في نيبال رينارد: مباراة البحرين صعبة وأتمنى مساندة الجماهير
تنطلق في محافظة جدة, فعاليات معرض “العقارات الدولي” للمرة الأولى بمركز جدة للمنتديات والفعاليات في الـ 17 من شهر يناير المقبل، وتستمر حتى 20 من الشهر ذاته, بمشاركة أكثر من 15 ألف مستثمر، و 75 عارضًا من 15 دولة, من مختلف أنحاء العالم.
ويأتي انطلاق المعرض الذي تنظمه شركة استراتيجي لتنظيم المعارض والمؤتمرات الإماراتية، بدعم كل من برنامج “وافي”، ومبادرة من وزارة الإسكان السعودية، ودائرة الأملاك والأراضي في إمارة دبي.
ويمنح احتضان مدينة جدة لمعرض “العقارات الدولي”، الذي عقد بنجاح في دبي طيلة 14 عامًا، مزيدًا من الأهمية، نظرًا للنقلة النوعية التي أحدثتها المملكة العربية السعودية، التي تقوم على التنويع الاقتصادي، لا سيما في ظل المؤشرات الإيجابية للقطاع العقاري، ما يجعله من أبرز القطاعات التي ستقود النمو الاقتصادي، إلى جانب الشركات الناشئة، والمشروعات الصغيرة والمتوسطة، بما ينسجم مع استراتيجية المملكة 2030 م.
ويضم المعرض تحت مظلته نخبة من أبرز صناع القرار، وكبار المسؤولين في الشركات العقارية من منطقة الخليج، وجمهورية مصر التي سيكون لها حضورًا فاعلًا ، إلى جانب عدد كبير من المستثمرين والمطوّرين العقاريين المحليين، والإقليميين، والدوليين، فضلًا عن المؤسسات الرسمية، والبنوك وموردي الخدمات المالية.
وأفاد رئيس مجلس إدارة شركة استراتيجي المنظمة لمعرض “العقارات الدولي” داوود محمد الشيزاوي, أن اختيار مدينة جدة لاحتضان المعرض، مستندًا إلى عدة محاور، على رأسها طبيعة العلاقات السعودية الإماراتية الاستثنائية، وانسجام رؤيتهما المشتركة، لتحقيق مزيد من الارتقاء والنمو الاقتصادي، ورغبة البلدين بتعزيز علاقات التعاون في مختلف المجالات، بما يسهم في تحقيق المصالح المشتركة، كما أن مدينة جدة تعد ثاني أكبر المدن السعودية، التي يتوقع أن تشهد نشاطاً عقاريًا غير مسبوقًا، نظرًا للهجرة السكانية التي تشهدها، التي قد تصل إلى 2.5 في المئة سنويًا حتى العام 2022، وفقًا لتوقعات الخبراء.