الناقة الزرقاء.. أعدادها قليلة وطباعها نادرة وألوانها كدخان الرمث رياح شديدة على الشمالية حتى السادسة مساء عبدالعزيز بن سلمان يشترط صرف راتبين مكافأة للعاملين بمصنعي الفنار والجهاز لحضور الافتتاح 4 خدمات إلكترونية جديدة لـ الأحوال في أبشر منها شهادة ميلاد بدل تالف محمية الملك سلمان تدشّن مخيم الطويل وسط التشكيلات الجبلية تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. تدشين 15 خدمة جديدة في أبشر بملتقى التحول الرقمي الأظافر الصناعية قد تؤدي إلى إصابة بكتيرية أو فطرية موعد صرف المنفعة التقاعدية الأمن العام: احذروا التصريحات المنسوبة إلى مسؤولين بشأن الفوركس وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب في 6 مدن
نشرت وكالة الوئام الوطني للأنباء الموريتانية، قصيدة لأحد الشعراء الموريتانيين كتبها احتفاءً بزيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لبلده الثاني موريتانيا.
وجاء في نص القصيدة التي كانت بعنوان “موكب المجد” وكتبها الأديب والشاعر الموريتاني عبد الله بن بونا:
أقصر ملامك هذا معدن العرب
وهذه درة الأيام والحقب
هذه الرياض وتيجان العلا أبدا
فيها وفيها مدار النجم والشهب
تيجان يعرب من عدنان محتدهم
بكر بن وائل من ابن لخير أبي
وإن سبتني رياض الحسن لا عجبا
كم من أديب بفيحاء الرياض سبي
هذه بلاد حباها الله مفخرة
بخير بيت إلهي وخير نبي
وخير صحب لواء النصر رأيتهم
مروا على الأرض هتانا من السحب
وعانق المجد في فرواع موكبهم
من كل شهم نزاري البدور أبي
هنا تفتح أبواب السماء لنا
ويقبل الله ما نأتيه من قرب
ما الحق ما العدل لولاهم فلا سند
للدين قد صح أو قد صح للنسب
ما الشام لولاهم شام نهيم به
وما العراق وما ذا المغرب العربي
ما مصر ما يمن الإيمان دونهم
ما خوض كل غمار مهلك لجب
من علم الفرس والأتراك دينهم
ولقن الروم ما قد جاء في الكتب
فهم على الناس غيث هاطل ويد
عبر المدى تتحف الأهلين بالأرب
أقصر ملامك فيهم إنه كذب
وهل تهد قلاع المجد بالكذب
هذا ابن سلمان تاج العز سيده
تقلد العز من علياه وهو صبي
في موكب المجد يسمو حسن طالعه
كم فيك يا موكب الأمجاد من رتب
ومن وقار ومن فضل ومن كرم
ومن شموخ ومن حلم ومن أدب
فإن رضيت فكل العرب راضية
وإن غضبت فكل العرب في غضب
أقصر عتابك يا هذا فليس على
من يعشق المجد من لوم ومن عتب
ولا تكن مثل جار السوء يحسده
بئس الجوار وما فيه من العجب
يغدو ويمسي على درب لإبرهة
وفي الأبابيل ما فيها من العطب
أبورغال دليل العار ذلته
حتم وحتم ردى حمالة الحطب
فليصرخوا كيفما شاؤوا بلعنتهم
وليشرقن بمخازيه أبو لهب