مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
كشف صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف)، عن توظيف 38.527 باحث وباحثة عن عمل، خلال عام 2018 منهم 27.744 باحث عن عمل، و10.783 باحثة عن عمل، و891 من الأشخاص ذوي الإعاقة، عن طريق فروع الصندوق المنتشرة في مختلف مناطق ومحافظات المملكة.
وأوضح “هدف”، أن مركز الاتصال التابع لقطاع خدمه العملاء بالصندوق تلقى نحو مليون اتصال في عام 2018م، في حين وصلت نسبة معالجة شكاوى العملاء 94 %، بينما تجاوز عدد زوار الموقع الإلكتروني (هنا) الخاص بالصندوق 1.6 مليون زائر، مشيرًا إلى أن نسبة رضا العملاء عن الخدمات والبرامج والقنوات بلغت 80 %، في الوقت الذي يعمل فيه “هدف” على تطوير جميع قنواته لرفع مستوى رضا العملاء خلال الفترة المقبلة.
ودعماً لتأهيل وتدريب القوى الوطنية، أطلق “هدف” مبادرة تحويل فروعه في جميع مناطق المملكة، إلى مراكز تأهيل وتوظيف، لتقديم الدعم للباحثين والباحثات عن عمل بالإضافة إلى تحفيز أصحاب العمل على توطين الفرص الوظيفية في بيئات منتجة ومستقرة، وتمكين أبناء وبنات الوطن من الوظائف في سوق العمل.
وشرعت فروع “هدف” الـ 22 في مدن ومحافظات المملكة، إلى تطوير أدائها نحو التحول إلى مراكز متخصصة لمساعدة وخدمة الباحثين والباحثات عن عمل، والرفع من جاهزيتهم للحصول على وظائف مستقرة ومستدامة في القطاع الخاص، وكذلك تلبية احتياجات منشآت القطاع الخاص من الكوادر الوطنية المؤهلة والمدربة.
ويقدم “هدف” برامج دعم تأهيل وتدريب، للباحثين والباحثات عن عمل، بهدف تطوير مهاراتهم وقدراتهم، انطلاقاً من أهداف ورسالة الصندوق في تمكين أبناء وبنات الوطن من الالتحاق بسوق العمل والمشاركة في مسارات التنمية الوطنية الراهنة.
وحرص “هدف” على إطلاق برامج محفزة للتوطين وكذلك عقد لقاءات وظيفية بالتعاون مع القطاع الخاص، في محافظات ومناطق متفرقة من المملكة، في سبيل دعم توظيف القوى الوطنية وفق بيئات عمل منتجة ومحفزة ومستقرة، لضمان مشاركتها في مختلف مسارات التنمية.