تنبيه من حالة مطرية غزيرة على المدينة المنورة
هرفي للأغذية تسجل 116 مليون ريال خسائر في 2024
لقطات لهطول أمطار الخير على المنطقة الشرقية
ديوان المظالم يطلق مجموعة المبادئ والأحكام الإدارية باللغة الصينية
موعد أذان المغرب ومواقيت الصلاة اليوم 4 رمضان
الرئيس اللبناني يغادر الرياض وفي مقدمة مودعيه نائب أمير المنطقة
أرامكو تعلن نتائجها المالية لعام 2024: توزيع 79.3 مليار ريال أرباح عن الربع الرابع
بيان سعودي لبناني مشترك: التأكيد على التطبيق الكامل لاتفاق الطائف والقرارات الدولية ذات الصلة
تنبيه من حالة مطرية ورياح شديدة على الباحة
تراجع اسعار الذهب وسط ترقب لتداعيات الرسوم الجمركية
تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الرئيس الفخري للمؤسسة الخيرية للعناية بمساجد الطرق (مساجدنا على الطرق)، وقعت المؤسسة عقد إنشاء (مسجد سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز) بالتعاون مع إحدى الشركات المتخصصة، وذلك في مقر الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالرياض مؤخراً.
ووقع عقد إنشاء وتمويل المسجد عن مؤسسة (مساجدنا على الطرق) رئيس مجلس إدارتها المهندس أحمد بن محمد العيسى، مع سمو الأمير سلطان بن سلمان. وأيضاً جرى توقيع اتفاقية تنفيذ المسجد مع المقاول الذي فاز بالعقد بعد تحليل العطاءات التي تم تقديمها من قبل ستة مقاولين آخرين.
وتبلغ التكلفة التقديرية لمشروع إنشاء المسجد 2,530,000 ريال، وسيتم تنفيذه في مدة 12 شهراً، من قبل المنفذ وهي شركة متخصصة في تنفيذ المساجد فقط، حيث سبق لها بناء 120 مسجداً.
ويقع (مسجد سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز) على طريق مكة المكرمة – المدينة المنورة، على مساحة 1140 متراً مربعاً، ويشمل مسجداً للرجال وآخر للنساء، ويتسع لعدد ٥٠٠ مُصل في وقت واحد، فيما يبلغ عدد دورات المياه فيه 50 للرجال والنساء، وتصل مساحة المواقف إلى 500 متر مربع، إضافة إلى أنه المسجد ومرافقه مجهزة بشكل كامل لاستقبال ذوي القدرات الخاصة.
ورفع المهندس أحمد بن محمد العيسى رئيس مجلس إدارة المؤسسة الخيرية للعناية بمساجد الطرق، شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان الرئيس الفخري للمؤسسة، على رعايته الكريمة وتمويله لإنشاء هذا المسجد، مؤكداً أن مجلس إدارة المؤسسة وإدارتها التنفيذية تثمن لسمو الرئيس الفخري دعمه المستمر لمشاريع وبرامج المؤسسة.
وتهدف مؤسسة (مساجدنا على الطرق) إلى تحفيز كافة المشغلين لمحطات الطرق للاهتمام والعناية بالمساجد وملحقاتها للوصول بها للمستوى الذي يجب أن تكون عليه بيوت الله وبما يليق بمستخدمي هذه المساجد ودورات المياه الملحقة بها، وتهيئة المساجد والعناية بها بما يتلاءم مع أهمية وشرف ومكانة المسجد، وبمكانة ومستوى المملكة بلد الحرمين.