تعيين إبراهيم الراشد رئيسًا تنفيذيًّا لبنك المنشآت الصغيرة والمتوسطة
ضبط مواطن لارتكابه مخالفة التخييم في محمية الإمام محمد بن عبدالعزيز
الصحة تحدّث اشتراطات حج 1446هـ
المقصود بحالة الدفعة تحت الإجراء للصرف في حساب المواطن
لقطات لخشوع المصلين في صلاة التهجد بـ المسجد الحرام ليلة 24 رمضان
أبها الأنقى هواءً في السعودية خلال 2024
النيابة: التراخيص شرط نشر معلومات الأرصاد
خطر على المخيمات والكرفانات.. السعودية تدخل موسم المراويح والسريات
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 24 رمضان
حركة البيع والشراء تنتعش في أسواق حائل استعدادًا لعيد الفطر
على مر السنين، عملت الولايات المتحدة الأميركية على الحفاظ على تاريخ سفنها البحرية في مكان من غير المرجح أن يخطر على بال أحد، لكن تغيرا في وضع هذا الإرث التاريخي أثار شغف الباحثين لمعرفة أسبابه.
فقد احتفظت الولايات المتحدة بما يقرب من 200 حطام سفينة حربية، في منطقة من نهر بوتوماك تسمى خليج مالوز، في ولاية ماريلاند. وعلى مدى قرون، أغرقت واشنطن عمدا هذه السفن بما في ذلك السفن من الحرب الأهلية الأميركية والحرب العالمية الأولى والحرب العالمية الثانية.
ومع مرور الوقت، أصبح هذا “الأسطول الشبح” من السفن واضحاً إلى العيان وأصبح على مرأى العين بعدما كان مستقراً في أسفل النهر.
لكن ما أثار شغف الباحثين هو عدم استقرار هذا النظام البيئي الصناعي، وتحرك بعض السفن من أماكن غرقها، الأمر الذي يؤثر على مستقبل الأسطول الشبح.
والأسبوع الماضي، زار علماء من الاتحاد الجيوفيزيائي الأميركي الموقع القديم للأسطول الشبح في خليج مالوز، للمقارنة بين موقعه الحالي والموقع الذي كان عليه قديما، في محاولة لمعرفة كيف تحرك.