عبور 20 شاحنة إغاثية سعودية منفذ نصيب الحدودي لمساعدة الشعب السوري
آلية الإفصاح عن دخل برامج التوصيل في حساب المواطن
تنظيم الدخول والخروج من أبواب المسجد الحرام خلال رمضان
تعليق الدراسة الحضورية اليوم في مدارس القصيم
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 4 رمضان
إنقاذ 12 شخصًا بعد جنوح واسطتهم البحرية على منطقة صخرية بالشرقية
غرامة بأكثر من 1,4 مليون ريال لمصنع مستحضرات صيدلانية وإحالته للنيابة
الدراسة عن بعد اليوم في مدارس العاصمة المقدسة ومحافظاتها
تعليق الدراسة الحضورية في جامعة أم القرى غدًا
ولي العهد يستقبل الرئيس اللبناني في قصر اليمامة ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
لا شك أن الحكم تُسلط عليه الأضواء ويخطف الأنظار بتألقه في حال أدار مباراة قوية مثل مباريات الديربي أو الكلاسيكو في أي دوري بالعالم.
ومع وجود قرار من الاتحاد السعودي لكرة القدم بإعادة الحكام السعوديين للإشراف على مباريات الدوري فهذا يمثل خطوة مميزة من أجل استعادة الثقة لدى الحكم السعودي مع إعطائه الخبرات المناسبة لإدارة المباريات مع مرور الوقت.
تساؤل طرح نفسه
ولكن بعد تصريحات خليل جلال نائب رئيس لجنة الحكام في الاتحاد السعودي لكرة القدم بأن الحكام السعوديين سيديرون المباريات المتوسطة مع إعطاء المباريات الكبرى والمؤثرة للحكام الأجانب، أصبح التساؤل المطروح الآن لدى الشارع الرياضي هو متى تُعطى الفرصة للحكم السعودي لإدارة المباريات الكبرى.
ولكي يتحقق هذا الأمر لابد من التدرج خطوة بخطوة، حيث يجب أن يُدرب الحكم السعودي بشكل مميز على إجادة تقنية حكم الفيديو المساعد سواء بالإشراف عليها من داخل الغرفة أو عندما يكون حكم ساحة وينظر إلى الجهاز ويعرف كيفية اتخاذ القرار وهذه الخطوة تأتي بالترتيب المستمر.
خطوات تُقربه من المباريات الكبرى
خطوة أخرى تُقرب الحكم السعودي من إدارة المباريات المؤثرة مستقبلًا وهى التعامل الجيد مع الضغوطات والتي يتعرض لها عندما يدير مباراة للهلال والاتحاد أو بين النصر والهلال أو بين الأهلي والاتحاد، بمجرد أن يتعامل مع الضغوطات ويكون قريبًا من كل لعبة مثيرة ويعطي قراره الحاسم يتسيد اللقاء ويزيل الضغوطات من عليه حتى يخرج بالمباراة إلى بر الأمان.
وسيتم إعطاء الفرصة للحكم السعودي لإدارة المباريات الكبرى في المسابقة المحلية في حال تم تقليل الاعتماد على الحكام الأجانب خلال السنوات وهذا سيأتي باكتساب الخبرات المطلوبة والتعامل السليم مع الضغوطات عن طريق الاستفادة من خبرات الحكم الأجنبي.