ضبط مواطن لترويجه الإمفيتامين المخدر وأقراصًا محظورة بالقصيم كيف تمتلك مشروعك وعملك الحر؟ عملية نوعية تحبط تهريب 180 كجم من القات وتطيح بـ10 مهربين هل يوجد وقت مثالي لتناول دواء الضغظ؟ 5 فئات تحتاج لتلقي لقاح الإنفلونزا أكثر من غيرها أمانة جدة تطلق حملة للتبرع بالدم دولة إفريقية تسجل 32 حالة وفاة بسبب الكوليرا سعود كاتب يتوقع ظواهر إعلامية جديدة.. مستقبل الصحافة بين ترامب وماسك أسعار القهوة تقفز لأرقام قياسية.. ما علاقة حرائق البرازيل؟ أمانة الرياض تتيح خدمة إصدار نظام البناء عبر تطبيق مدينتي
وصل الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك إلى المحكمة للإدلاء بشهادته في قضية اقتحام الحدود الشرقية، أمام محكمة جنايات القاهرة، ومواجهة الرئيس السابق محمد مرسي.
وقبل الإجابة عن أسئلة القاضي قال مبارك إنه لا يمكن الإجابة عن أي سؤال قبل موافقة القوات المسلحة المصرية قبل الإدلاء بالشهادة.
وامتنع حسني مبارك عن الإدلاء بإجابات عن الأسئلة المرتبطة باقتحام الحدود الشرقية خلال ثورة يناير 2011.
وظهر حسني مبارك لأول مرة يسير على قدميه دون الحاجة إلى كرسي متحرك، حيث اعتاد الرئيس الأسبق الظهور على الكرسي.
وخلال دخول مبارك للإدلاء بالشهادة، تم توفير مقعد له وقال القاضي: “لاحظت المحكمة أن الشاهد كبير في السن ولا يقوى على الإدلاء بشهادته واقفًا”، ومن ثم طلب له القاضي مقعدًا ليستطيع الإدلاء بشهادته.
ومن المعتاد أن يدلي الشاهد بشهادته أمام القضاء المصري واقفًا لا جالسًا.
وتشهد مصر مواجهة تحدث لأول مرة في تاريخها بين رئيسين مصريين أمام المحكمة، حيث تعود أحداث القضية إلى عام 2011 إبان “ثورة يناير”، على خلفية اقتحام سجن وادي النطرون ومهاجمة المنشآت الأمنية.
وأسندت النيابة للمتهمين في القضية “الاتفاق مع هيئة المكتب السياسي لحركة حماس، وقيادات التنظيم الدولي الإخواني، وحزب الله اللبناني على إحداث حالة من الفوضى لإسقاط الدولة المصرية ومؤسساتها، وتدريب عناصر مسلحة من قبل الحرس الثوري الإيراني لارتكاب أعمال عدائية وعسكرية داخل البلاد، وضرب واقتحام السجون المصرية”.