رئيس البرلمان العربي يهنئ الملك سلمان وولي العهد بذكرى يوم التأسيس
الأهلي يتقدم على ضمك بهدف في الشوط الأول
نائب أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على الأميرة العنود بنت محمد بن عبدالعزيز
إمام وخطيب المسجد النبوي من تنزانيا: التوحيد أساس الدين وعروته الوثقى
نتيجة قرعة ثمن نهائي الدوري الأوروبي
القادسية والأخدود يستهدفان الفوز الأول
التنوع الهجومي سلاح الأهلي ضد ضمك
حياكة السدو فن تقليدي يجسد تراث الأجداد ويعزز الهوية الثقافية في الباحة
موعد مباراة الاتحاد ضد الهلال والقنوات الناقلة
صافرة أجنبية تضبط مباريات اليوم بدوري روشن
تباينت ردود المغردين على وسم ماذا ينقصك بهذه اللحظة ما بين المطالب المعنوية وتلك المادية.
في البداية قالت صاحبة حساب أخت البرق:” لا ينقصني إلا المحفز المعنوي … للاستمرار والوصول لهدفي .. وأوصت بمصادقة الأصدقاء الإيجابيين بقولها : الزموا الأصدقاء ثم الأصدقاء ثم الأصدقاء الإيجابيين وأصحاب الابتسامة وأصحاب الأفكار المتنوعة وأصحاب الأقلام الممتعة هم من أراهن عليهم لأنهم شركاء النجاح حتماً… أما الأقنعة فأنا لا أحبذها”.
أما عيوش القرعاني فقالت إنها متعبة ولا ينقصها في هذه اللحظة سوى الخلود إلى النوم. واتفقت معها “غيمة” لكنها أضافت أنها تبحث عن كوخ فوق شجرة للنوم فيه.
بدورها قالت ريم إن ما ينقصها في هذه اللحظة عمرة تحت المطر داعية الله أن يكتبها لها عاجلاً واتفقت معها صاحبة حساب “المزن” بقولها : ينقُصني الآن وكل يوم شوقِي لمكّة والمدينَة ، اللهم ارزقني الذهاب إليها قبل أن تُقبض روحي.
أما أمون فقالت : لا ينقصني سوى جدتي أمشي معها تحت المطر.”