رينارد: لدينا فرصة للتأهل واليابان منتخب صعب
مشروع الأمير محمد بن سلمان يجدد مسجد العودة بالدرعية
ارتفاع أسعار النفط
التعادل يحسم مباراة اليابان والسعودية
أمطار ورياح شديدة السرعة على نجران تستمر لـ11 مساءً
“هيئة الطيران المدني” تُصدر غرامات مالية بقيمة 3.8 ملايين ريال
القحطاني منتقدًا رينارد: يلعب بطريقة لا تُناسب الأخضر
بالأرقام.. الأخضر يُعاني ضد اليابان في الشوط الأول
تنظيم الإعلام تستدعي مستخدم تيك توك.. محتوى خادش للحياء ويعارض قيم المجتمع
نزاهة: 82 موقوفًا من عدة وزارات وهيئات بتهمة الرشوة واستغلال النفوذ
بدعم من مؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية يستضيف مقر منظمة اليونسكو بالعاصمة الفرنسية باريس الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية 2018 الذي يقام غدًا الثلاثاء، حيث يتضمن الاحتفاء إقامة عدة فعاليات وندوات وحلقات نقاش، بالإضافة لمناقشة قضية “اللغة العربية والشباب” والتي تتضمن عدة محاور عن اللغة والهوية، و”اللغة والفنون“، وأيضًا “اللغة ووسائل التواصل الاجتماعي“، ويشارك في الفعاليات نخبة من المتخصصين من العديد من دول العالم.
ويمثل مؤسسة سلطان بن عبدالعزيز الخيرية في الاحتفال المدير العام للمؤسسة صالح بن إبراهيم الخليفي، بحضور مندوب المملكة الدائم لدى اليونسكو السفير إبراهيم البلوي، ومساعد مدير العام للمنظمة ندى الناشف.
وأوضح الخليفي أن مجلس الأمناء برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، وبمتابعه صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلطان بن عبدالعزيز الأمين العام للمؤسسة، يولي محور التنمية الثقافية في إستراتيجية المؤسسة اهتمامًا ودعمًا كبيرين، ويحرص على بناء جسور من التعاون الدائم مع الجهات الدولية والإقليمية المعنية بقضايا الحوار والتواصل بما يسهم في تعزيز الصورة الحقيقية عن العرب والمسلمين.
وأضاف: تعد مؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية شريكًا إستراتيجيًّا لمنظمة اليونسكو لنحو عشرين عامًا على مدى الاهتمام باللغة العربية كقناة لتجسير الفجوة بين الثقافات المختلفة ومحاولة التواصل الحضاري وإقامة حوار عقلاني مع الآخرين، إيمانا بدور المنظمة الرائد في إحلال السلام والأمن عن طريق رفع مستوى التعاون بين دول العالم في مجالات التربية والتعليم والثقافة، وتعزيزًا لجهودها الملموسة في إحلال الالتزام العالمي بقيم العدالة وسيادة القانون وحقوق الإنسان، وفي هذا الإطار تبنت المؤسسة برنامجًا متكاملًا تضمن إبرام اتفاقيات تعاون مع جامعات أمريكية وأوروبية، وآسيوية، ومنظمات ثقافية وإنسانية عالمية.