زلزال بقوة 5.3 درجات يضرب جنوب أفريقيا ديوان المظالم يعلن فتح باب التقديم للتدريب التعاوني فلكية جدة: قمر التربيع الأخير يزين السماء .. اليوم الصحة: إحالة 5 ممارسين صحيين للجهات المختصة بسبب مخالفات مهنية 3200 طالب وطالبة بتعليم جازان يؤدون اختبار مسابقة بيبراس موهبة 2024م تنبيه من هطول أمطار وهبوب رياح شديدة على جازان زلزال بقوة 6.1 درجات يضرب جزر فانواتو تنفيذ حُكم القتل في مواطِنين خانا الوطن وانضما إلى كيانات إرهابية طقس شديد البرودة وتكون الصقيع على عدة مناطق التعادل يحسم مباراة الإمارات وقطر
أكد مسؤول في وزارة الخارجية الأميركية، مساء أمس الثلاثاء، أن بلاده تأمل أن تعمل حكومة لبنان المقبلة معها فيما يتعلق بالمجالات ذات الاهتمام المشترك.
وعبر المسؤول عن القلق من تزايد نفوذ ميليشيا حزب الله المدعومة من إيران في لبنان.
وصرح المسؤول بحسب رويترز: “نأمل أن تبني حكومة لبنان المقبلة بلداً مستقراً وآمناً وملتزماً بالسلام ومستجيباً لاحتياجات الشعب اللبناني، وأن تعمل مع الولايات المتحدة في المجالات ذات الاهتمام المشترك”.
وقبل يومين، كشفت وسائل إعلام في لبنان أن ميليشيات حزب الله وضعت شروطاً وصفت بـ”القاسية”، كي تسمح بتشكيل الحكومة المتعثرة منذ سبعة أشهر.
وتتمثل هذه الشروط بإعادة العلاقات إلى طبيعتها مع النظام السوري ودعوته للمشاركة في القمة الاقتصادية التنموية في بيروت، إضافة إلى تحديد موقف رسمي حكومي واضح من العقوبات المفروضة على الحزب، وشرعنة الحزب ودوره على غرار الحشد الشعبي في العراق.
وواجه الاتفاق بشأن تشكيل الحكومة الجديدة سلسلة من العقبات، حيث سعى الرئيس المكلف، سعد الحريري، للتوصل إلى اتفاق لتأليف حكومة من 30 وزيراً ينتمون إلى المجموعات المتنافسة، وفقاً للنظام السياسي الطائفي.
وتمحورت العقبة الأخيرة حول التمثيل السني، حيث تطالب ميليشيا حزب الله في لبنان بمقعد في الحكومة لأحد حلفائها السنة الذين ربحوا في الانتخابات، فيما استبعد الحريري منحهم أحد مقاعده.
ويعاني لبنان من ثالث أعلى نسبة دين إلى الناتج المحلي الإجمالي في العالم وركود النمو. وقال صندوق النقد الدولي في يونيو إن هناك حاجة ماسة للإصلاحات لوضع الدين على مسار مستدام.